قالت وزارة التربية والتعليم في مرئياتها تجاه الاقتراح برغبة، بشأن قيام وزارة التربية والتعليم ووزارة التنمية الاجتماعية بتخصيص روضتين وحضانتين في كل محافظة، يخصص فيهما صف لمرضى التوحد، إنها «سوف تدرس مع رياض الأطفال الخاصة التي تسمح مساحة مبانيها بتوفير صف خاص بهذه الفئة، ولدى مالك الترخيص الاستعداد لاحتضان مثل هذه الفئة من الطلبة، التي تتطلب الكثير من الإمكانات، والتي يجب أن توضع بعين الاعتبار، في تخصيص هذه الصفوف الملائمة لهذه الفئة من تجهيزات مادية وبشرية».
وأضافت «الوزارة قامت بدمج الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة الذين يعانون من اضطراب التوحد القابلين للتعلم في المدارس الحكومية، حيث تم فتح صفوف خاصة في عدد من المدارس الابتدائية، ووفرت لهم كافة المتطلبات اللازمة لضمان تلبية حاجات التعلم لهذه الفئة».
ومن جانبها، قالت الجمعية البحرينية للإعاقة الذهنية والتوحد: إنها «توافق وبشدة على المقترح الخاص بفتح صف في كل محافظة في إحدى رياض الأطفال، على أن يزداد عدد رياض الأطفال التي تطبق هذه التجربة سنوياً».
العدد 4816 - الجمعة 13 نوفمبر 2015م الموافق 30 محرم 1437هـ
ملاك الروح
بدال ماسوون ليهم مبنى متكامل لعلاجهم وتعليمهم تبون تفلتونهم في رياض عادية لمعلمات غير مؤهلات مع حالتهم ويأثرون على اقرانهم
التوحد لا يمكن علاجة بصف وأخصائي
التوحد ينتج عن مجموعة من العوامل الطبية والبيئية والمجتمعية السلوكية التي تؤثر بمقادير مختلفة مما تفقد الطفل التواصل والادراك السوي .. ولا يمكن ابدا علاجة بالروضات او الحضانات بل يجب تحهيز مركز مختص مؤهل ذو امكانية عالية للتدخل الطبي والسلوكي او على اقل التقادير دعم المراكز الحالية او ذوي اطفال التوحد لتمكينهم من علاح ابناءهم . فما شهدناة من تاسيس مبنى ضخم في منطقة عالي للتشخيص لم يتم استغلالة استغلال فعلي وفني والاجدي كان د عم الاسر المحتاجة من ذوي اطفال التوحد