تسببت شكوى قدمتها أستاذتان بجامعة الكويت ضد موظفة التصوير في مركز خدمة الطالب بكلية الاداب، لجلب ابنها معها، في فصل الموظفة من عملها، معتبرتين أن الطفل سبب ازعاجاً داخل الحرم الجامعي، ذلك وفق ما نقلت صحيفة "الوطن" الكويتية الخميس (12 نوفمبر/ تشرين الثاني 2015).
وغرد العديد من الطلبة مستنكرين هذا القرار، موضحين ان الطفل لم يسبب اي ازعاج داخل الجامعة، واطلق الطلبة هاشتاقات بمقاطعة مركز التصوير في كلية الاداب وشاركهم العديد من أعضاء هيئة التدريس اثر هذا القرار الظالم.
وتساءل رئيس جمعية طلبة كلية الاداب ثامر الجنفاوي مستنكراً: هل يعقل أن تقطع الأرزاق ويتم فصل هذه الموظفة نتيجة أنها أم؟!
واضاف: في ذات الوقت الذي تُختار فيه الكويت كمركز انساني عالمي نجد للأسف مثل هذه التصرفات التي تشوه معاني الرحمة.
وقال الجنفاوي: إننا سنتحرك على كافة الأصعدة ونتواصل مع عمادة الكلية والشركة المسؤولة لتلافي الخطأ الذي حصل وكي تعود الموظفة الى وظيفتها مجددا باذن الله.
اي والله
ولازم ترجع معززة مكرمة ام دي ويش تسوي بعد
المشتكيات ما يخافن من الله
اللي اشتكن ما يخافن من الله يعني ؟ وش هالبشر
القانون
أليس هنالك قانون مثلا أولا إنذارا شفوي وثانيا كتابي وثالثا توقيف عن العمل لمدة محددة ومن ثم الفصل إذا تكررت المخالفة حسب القانون .مجرد رأي
انسانية
ما عاد هناك إنسانية في هذا الوقت