اعلن تنظيم "داعش" تبني تنفيذ التفجيرين اللذين استهدفا مساء اليوم الخميس (12 نوفمبر/ تشرين الثاني 2015) منطقة برج البراجنة في الضاحية الجنوبية لبيروت، معقل حزب الله، وذلك في بيان تداولته حسابات جهادية على مواقع التواصل الاجتماعي.
وتحدث التنظيم في بيانه عن "عملية امنية نوعية" تمكن خلالها "جنود الخلافة من ركن دراجة مفخخة وتفجيرها (...) في شارع الحسينية في منطقة برج البراجنة.
ويقول ان الانتحاريين هم:
حامد رشيد البالغ
عمار سالم الريس
فلسطيني الجنسية
وخالد أحمد الخالد وهو سوري الجنسية.
الحل بسيط
اسرائيل كانت تقتل وتفجر وتهجم علي لبنان لما السيد نصر الله هزمهم الان لا نسمع لهم الا التهديد دون الأفعال. امريكا وعملاء العرب استعملوا الدواعش يحاربوا حزب الله وإيران بدل اسرائيل. الحل هو قتل عدد من الصهاينة مقابل كل لبناني داخل العمق الصهيوني. من بعد ذلك داعش ستوقف انتحاريها عن لبنان
...
عيب عليكم تشتمون الشعب الفلسطيني، يعني تدعون حمايتهم وحركات ممانعه وآخرتها تسبونهم. ...
الله يهديك
اسبون افعالكم الشينة
بس سوال ليك ليش ما استنكرت افعالهم المشينة ؟
للأسف
مؤسف جدا وجود فلسطينيين يقاتلون من يدافعون عن بلدهم المغتصب من الكيان الصهيوني
لعنة الله عليهم
مايقهروني الا هالفلسطينيين يتركون اسرائيل اللي مغتصبة ارضهم واللي تقتل شبابهم وأطفالهم وتهدم بيوتهم ويجون يفجرون روحهم ... هذا وهم مشغولين بإسرائيل وهذي افعالهم ، كيف لو يكونون فاضين
لعنة الله على داعش
لعنة الله على داعش
لعنة الله على كل ناكر جميل
لبنان من يوم ما دخلت الفلسطيني على أراضيها ما شافت غير البلا وغير هيك بدل ما يحمدوا ربهم إنّو مخليينهم على ارضنا بيعملوا البلاوي الله عالم بالصلاح لو هم رجال ما باعوا فلسطين من الأساس وهلق هالكلاب تبع داعش عّم تطلع