ذكرت «ميد» أن سوق العقار الخليجي أخذ يستشعر قوة انهيار أسعار النفط العالمية منذ منتصف العام الماضي ، وفق ما نقلت صحيفة "القبس" الكويتية اليوم الخميس (12 نوفمبر / تشرين الثاني 2015).
وأضافت أن الغيوم التي تحوم حول الاقتصادات أخذت تنعكس اليوم في ضعف الطلب على مبيعات العقارات، بينما يؤثر المعروض المتزايد سلباً في أسعار الإيجارات في بعض المناطق.
على سبيل المثال، شهدت دبي التي تعتبر السوق الرائد في المنطقة، انخفاضا في قيمة صفقات مبيعات العقارات السكنية فيها بنسبة %66 في النصف الأول من هذا العام، مقارنة مع الفترة ذاتها من العام الماضي.
مع ذلك، لا يزال المطورون يثقون بإمكانية السوق على المدى البعيد، ومستمرون بإطلاق المشاريع الجديدة. أما أكثر المطورين العقاريين نشاطا في المنطقة فهي شركة إعمار، إذ تبلغ قيمة المشاريع التي تنوي تطويرها، وأخرى قيد التنفيذ أكثر من 100 مليار دولار.
لكن نظراً إلى التوقعات ببقاء أسعار النفط منخفضة في المستقبل المنظور، والحد من الطاقة الإنفاقية الحكومية، وتراجع آفاق النمو الاقتصادي، السؤال هل سيكون السوق قادرا على امتصاص كل الأبنية المرتفعة المزمع تنفيذها دون أن يحرض على انخفاض حاد في أسعار العقار قد تكون آثارها كارثية على ملاك العقارات حالياً.
متى تنزل
ان شاء الله تنزل وتقدر الناس تتوسع وتشتري بيوت مو استشمار بعد سكن
إلا البحرين
إلا في البحرين محنه شايفين العقارات تنزل
لا بتشوف يالحبيب
احنا كلنا في مركب واحد