لم تشفع عشرة عمر دامت أكثر من 10 سنوات لرجل لدى طليقته التي تقدمت إلى وزارة التجارة بمستندات تثبت حقوقها المالية لدى طليقها، وشيكات مالية دون أرصدة تقدر بـ480 ألف ريال دخل بها كمساهمة مالية في أحد المشاريع التي لم يحالفه الحظ بها ليخسر كامل مساهمة طليقته ومساهمة عاملته المنزلية بـ60 ألف ريال، ومن ثم صدر عليه الحكم وتم تحويله إلى محكمة التنفيذ بالعاصمة المقدسة ، وفق ما نقلت صحيفة "عكاظ" السعودية اليوم الإثنين (9 نوفمبر / تشرين الثاني 2015).
حيث أصبح خلف القضبان يطلب العفو من طليقته، للتنازل عنه، إلى حين يتمكن من سداد المبلغ ، ولكن الطريف في الموقف أن العاملة المنزلية أخذتها الرأفة والعاطفة الإنسانية ولم تتقدم بشكوى حتى الآن.
ويروي طليقها السجين محمد سعيد لـ «عكاظ» أنه أخذ المبلغ للدخول في مشروع تجاري، لكنه فشل وخسر كامل المبلغ، وبعد الطلاق -لأسباب خاصة-، فوجئ باستدعاء المحكمة له، وتحويله للجهات المختصة، وحكم عليه بسداد المبلغ أو السجن.
مشيرا إلى أن القاضي أمهله 6 أشهر بعد الحكم عليه لجمع المبلغ، لكنه لم يتمكن من ذلك، نظرا لقلة موارده المالية التي لا تزيد عن 3 آلاف ريال من خلال العمل الملتحق به كحارس أمن، ليتم إيقافه مرة أخرى وإيداعه السجن.
يالله
مثل ما في نسوان جدي في رجال جدي والله اارحم بعباده
بوعلي
في نسوان تتمنى لو تكون في الشغل طول النهار ولا مقابل وجهها من الاسلوب القذر والمعاملة الخشنة كله فلوس تبغي ولا انت مو رجال كان عندي وحدة جذي والله فكني منها وعوضني بخيرا منها
السجن اشرف
السجن أفضل و اشرف من البقاء مع هالنوع من النساء .. الحمدالله كانت عندي نفس الطينة ورب العباد خلصني منها و رجع لي كل حقي ،، الحمدالله رب العالمين ،، هاذا النوع من النساء وباء علي المجتمع
يستاهل
لو معامل زوجتك بالاحسان افضل لك
اكيد يستاهل
البقاء في السجن افضل من البقاء مع امرأة