على شارع البديّع، هناك مطعم له نكهة خاصّة، هل تصدّقون أوَّلاً بأنّ هناك مطعماً له نكهة خاصّة؟! نعم له نكهة خاصة في وجود كل العاملين به من الشباب البحريني الأصيل، ونعم له نكهته في وجود أبناء البلد وهم يشتغلون كلّ شيء من أجل انجاح المطعم، حتىّ كأس حليب الشاي يختلف عندهم، وببساطة لأنّهم بحرينيون 100 في المئة.
كم عدد الذين يتحايلون على القانون باسم البحرنة؟! هل نستطيع حصرهم؟! ما هي الشركات والمطاعم التي توظّف بحرينياً وتُعطيه راتباً بسيطاً حتّى يقبل بالوظيفة الوهمية باسم البحرنة؟! لماذا بعض التجّار لا يثقون في البحريني ليعمل لديهم؟!
لا ننسى بأنّ أجداد هذا البحريني هم الذين دخلوا البحر، وهم الذين شيّدوا البنية التحتية في الدولة، وهم الذين وقفوا مع آل خليفة الكرام إبان الاستفتاء الذي قامت به الأمم المتّحدة، ضد إيران، فلماذا يقصيهم البعض ويُصغّر من شأنهم؟!
إذا كان هناك من هو مقتنع بأنّ البحريني هو الذي يبني بلاده، فلتذهبوا إلى ذاك المطعم، فهو في حد ذاته مثال للفخر والاعتزاز بأبناء هذا الوطن، وإذا كان هناك من هو مقتنع بأنّ البحريني يعمل أي عمل من دون تذمّر ويثابر في هذا العمل، فعليه أن يعطي فرصة للبحريني بأن يُثبت قدرته.
نسبة الأجانب وصلت 100 في المئة، بعد أن حافظت الحكومة على نسبة 30 في المئة للأجانب طوال عقود، فما الخلل الموجود اليوم في هذه النسبة، هل هناك فرق بين 100 في المئة و30 في المئة؟! وبماذا أثّر تصاعد نسبة الأجانب على المواطن البحريني؟! هل تزاحم المواطن مع الغريب في لقمة عيشه أم أنّه أصبح أفضل حالاً؟!
هناك من يعتقد بأنّ البحريني كسول ولا يعمل وعازف عن تحمّل المسئولية، ونحن نقول البحريني نشيط ويعمل ما دام هناك من يقدّر عمله، فهو على عكس بعض الدول المجاورة يقبل ويصمت و « يمشّي الحياة بأدناة الدون»!
لا نريد مطعماً واحداً فقط يضم طاقماً بحرينياً، بل نريد جميع المطاعم وجميع المحلاّت وجميع الشركات، من العامل إلى المدير، ففي كثير من الدول لا نجد الاّ أصحاب المكان يحيونه، ولم نجد الأجانب يغزونه إلاّ في البحرين، سواء كانت الدول متقدّمة كأميركا وبريطانيا وألمانيا، أو فقيرة أو من دول العالم الثالث كالهند وتايلند والفلبّين!
سنتجاوز الأزمة المالية والسياسية عندما نثق فعلاً في المواطن البحريني، وعندما نتيقّن بأنّه هو لا غيره يستطيع بناء الوطن مرّة أخرى، فالأمم تُبنى من الداخل وليس من الدخيل عليها، فهل لنا عبرة في هذا المطعم الصغير والكبير بأهل البحرين؟! نعم لنا.
إقرأ أيضا لـ "مريم الشروقي"العدد 4810 - السبت 07 نوفمبر 2015م الموافق 24 محرم 1437هـ
البعض ياخذ مثال واحد سئ ويعممه ظلما لنا
كثير من الموظفين والعمال البحرانين ممن اعرفهم موظفون موصوفون ومشهود لهم بالاخلاص والجد والتفاني في العمل
احصائية بويوسف
في بحرينيين كفاءات ومخلصين وجادين ونشيطين وفيه بحرينيين كفاءات لكن كسالئ وفي بحرينيين خايبين وبليدين لكن نشيطين يشتغلون ويحاولون يتطورون وفي بحرينيين بليدين وأغبياء وخايبين يمبه نهاية الشهر المعاش دون ان يقدم اي عمل او إنجاز ولا حتئ ساعة وحدة في الشهر بس الغالبية من البحرينيين وسط في الكفاءة والإنتاج ( اخوكم بويوسف خبير شؤون الموظفين)
لا غرابة اذا أصبح المواطن يعمل للإجنبي
أغلب المحلات في البحرين المالك الفعلي الأجنبي اصبحن نشاهد المافيا الأجنبية في كل مكان وثغرات القانون يستغلها المسؤلين الكبار فلا نلوم الصغار جشع المال هو السائد والوطن والمواطنين شئ ثانوي هكذا أصبح ....
الي يقول البحريني كسوول هذا دخله مو سهل
اي نعم انا بحريني كسول لدرجة ما تتصورها و عندي شهادة دبلوم ما اقدم بها على اي وظيفة لان صاحب العمل بكون مجبر يرفع مستوى راتبي
انا كسول اذا بتشغلني 3 شهور علشان تطلع فيز على ظهري
انا كسول اذا بتشغلني علشان تزيد نسبة البحرينين للمناقصات
انا كسول اذا بتشغلني 10 سنوات بدون زيادة او اي حافز
لكن عطني راتب عدل… ..يصرفني اسوي ليك شوارع البحرين كلها سيراميك
و هذه وجهة نظري
و اتوقعها تمثل شريحة كبيرة من الشباب البحريني ..الكسول على قولتهم هحهههههه
اي دولة في العالم اذا فتح الباب على مصراعيه للعمالة الرخيصة
فالمواطن لا يستطيع أن ينافس وتسود الأنانية والمصلحة الشخصية والبذات اذا ابتدت بجشع المسؤلين الكبار تصبح شيلني وشيلك هي السائدة فلا غرابة من الصغار الكل يصيح نفسي نفسي فتصبح المتاجرة في السجلات والهوية البحرينية وهذا السائد في البحرين من سيطرت الأجنبي عل التجارة والمهن يتبع
نعم نعم
شلون يثقون في البحريني ؟!! اذا اهم يجوفون بحرينيين عاطلين سنيين واييبون مكانهم أجانب بعد معروف ليش ما تبون بحرينيين
الموضوع - معقد __او باسل
العامل البحريني نشيط و مجد في العمل ( مثلا في شركة البا كل العمال لا يتاخروا و لا حتي دقيقة ) لماذا - الراتب مجزي . بين 600 - 2500 رينار
بينما اذا عملة في مطعم في شارع البديع و الراتب 80 الي 100 رينار لم تكفي مصاريف السيارة .
العامل الاجنبي يقبل العمل في مطعم 100 رينار . عندما تحول هذا المبلغ في الهند مثلا يصبح كانه راتب بحرني 800 رينار .
شكرا
شكرا لك بنت بلادي انتي انصفتني ان البحريني الذي اعمل بجد وجتهاد. وحتى لو لم اجد التقدير من صاحب العمل لاكن انا اعمل وانتج وعيني على وطني. ليتكي تاتي الى الشركة التي اعمل بهى وترين بام عينكي.
صباح الخير.
البحريني الجاد في عمله يستطيع انجاح اي مشروع يعمل فيه والمشكله اغلب ارباب العمل يأخذون ولا يعطون .فهمتوا.
شهادة ..
بأنّ أجداد هذا البحريني هم الذين دخلوا البحر، وحفروا الصخر وتشهد على كفائتهم ومهاراتهم واتقانهم للعمل البيوت القديمة التي مازالت صامدة ولم يكن لشركة بابكو في بداية اكتشاف الذهب الاسود الا سواعدهم وهاهم احفادهم واكبوا العصر فبرعوا في استخدام التكنولوجيا الحديثة .
يا بنت الحلال اذا كان البعض يريد تشريع قانون الأولوية للاجنبي =كان يا ما كان في قانون
كان يا ما كان في قانون يلزم بعض المؤسسات بنسبة معينة من البحرنة لكن هذا القانون الله يرحمه اقرأوا عليه الفاتحة.
الحين اصبح الأجنبي له الأفضلية في الوظائف والخدمات وكل مجالات الديرة وابن الديرة يعيش من فضلات الاجنبي وحسب القانون
8
ليس كل البحرينين كساله
.. وثانيا لابد من البحث عن الاسباب التي جعلت اليحريني تحت الانقاض ..
طبيعي الاجنبي راح يخلص لان طالع من الموت وشايف الحياة ..
نظرة غير موفقة على ان الاجنبي هو صاحب الفضل في البناء والعمران ...
سيدتي الكريمة لو كان هناك عدل لما رأينا هذه المشاكل
البحرين بوظائفها المتوفرة في كل المجالات من الكثرة لجعلت البحريني في بحبوحة لكي نموذج في المطار وسترين كم الأجانب الا يوجد بحرينيون في محال الطب والتعليم وغيرها الكثير حتى في مجال تحرير مخالفة المرور هل يستدعي جلب احد من الخارج وأقول لو توفر للبحريني الوظيفة المجزية لرأيت تفكيره منصب على الزواج ومن بعدها السعي للحصول على بيت عندها لو رغبت منه الخروج في مسيرة او مظاهرة لسمعت بان حكومتي عزتني فلن اخرج ضدها وهنا بيت القصيد الابنة العزيزة
كلام سليم
البحريني اما مطوع أو هامل أو تحصله في التجمعات ولا يدري من المعرس لولا الله والاجانب جان خسنه
هذا
الامثله على تكاسل واتكالية البحرينيين كثيره سواء فى الوزارات او الدوائر الحكوميه والخاصه وهناك ظاهره جديده انشغالهم بالهواتف والتعلل بأن السستم متعطل والذهاب للصلاه وتناول الريوق وعليكم الرجوع غداً ولولا الاجانب الذين يكنسون الشوارع ويطبخون فى المنازل ويربون الاولاد لخاس البحرينى وماعليك استاذه سوى تلميعه/// تحياتى
اصلا
...دام فيه بحرينين اكيد فاشل خاصه هل جيل التعبان
ليش هالتحبيط ؟؟
البحريني مو فاشل ..بالعكس يتعب ويدور لقمته بالحلال .. بسكم إنتقاص وإستهزاء .. هذا إللي فالحين فيه ..
جيل ذكي
جيل ذكي ونشيط ولكن الظروف وقساوة الطائفية جعلته هامشي .ولكن دائما هناك تفاؤل مابعد الضيق الا الفرج
انا صاحب محل تجاري صغير .. و الحق يقال
فعلاً .. البحريني كسول ولا يعمل وعازف عن تحمّل المسئولية ..
كلمة حق
اكيد عاطنهم راتب ضعيف ومستغلهم
سوْال
هل تعطي البحريني راتب انت تتمنى الحصول عليه بعدين تكلم وقول كسول البحريني مخلص اذا وثق فيه وقدرت شغله مو تشغلونه عشان الفيزا وتفشونه بعدها انا عاهت نفسي اذا فتحت مشروع البحريني بعامله مثل ولدي لانه رحمة الولدين من لسان بحريني عندي بفلوس الدينا
هههه
لايعرفون اسم المحل ترا بعلمونك الادب و بقاطعونة عشان ماتعمم