رفضت وزارة الصحة علاج مسن بحريني (65 عاماً) بعد أن شاء القدر أن يتعرض لجلطة في المخ أثناء سفره إلى الجمهورية الإسلامية الإيرانية، مرجعة السبب إلى عدم ابتعاثه من قبلها للعلاج على نفقتها مسبقاً؛ ولذلك فهي غير معنية بتوفير العلاج له.
«الوسط» التقت ابن عم المسن البحريني محمد علي مهدي الذي أكد أنه لايزال مهدداً بالبقاء في إحدى المستشفيات الإيرانية حتى يتم تسديد تكاليف العلاج.
وأوضح علي عبدالرضا مهدي أن ابن عمه مازال في المستشفى منذ أكثر من شهر، مضيفاً أن وزارة الصحة رفضت تحمل تكاليف العلاج، وقال «تكاليف العلاج تبلغ نحو 200 دينار بحريني يومياً».
وتابع «ذهب ابن عمي إلى إيران ولم يكن يعاني من شيء، إلا أن القدر شاء أن يصاب بجلطة في الدماغ»، مضيفاً «وزارة الصحة تهربت من واجبها الإنساني تجاه أحد المواطنين، لماذا لا تساهم ولو بجزء بسيط من التكاليف لكي نتمكن من إعادته لأرض الوطن».
وقال «ابن أخي توجه إلى السفارة البحرينية في طهران حيث قامت بمخاطبة وزارة الصحة البحرينية، إلا أن ردها كان الرفض»، مضيفاً «المبلغ يتراكم يوماً بعد يوم ولا نستطيع سداد التكاليف، ويعني أنه سيكون محتجزاً لدى المستشفى».
وبين أنهم خاطبوا وزارة الصحة مؤخراً، حيث ذكرت لهم أنها ستتكفل بنقل ابن عمه من مطار البحرين الدولي إلى المستشفى، كما أنها بيّنت أن نقله من المستشفى الإيراني سيكون على مسئولية أهله ولن تتحمل المسئولية.
العدد 4810 - السبت 07 نوفمبر 2015م الموافق 24 محرم 1437هـ
لك الله يا ابن العم
مثل ما قالوا الاخوان لو محسوب من اولاد الجماعة ما هملوك وشافوا لك حل باسرع وقت .. الله المستعان على امرك ما عليك شر يا رب
إلى سفارة البحرين
واجب على سفارة البحرين في إيران التدخل في الأمر والتعاون مع وزارة الصحه بشتى التطرق وإيجاد حل للمواطن بأسرع وقت ممكن
الله يصبركم
لا نملك لكم الا الدعاء الله يشافيه
صارت الحدائق والشوارع العامة أغلى من روح المواطن
يصرفون على صيانة حدائق وشوارع عامة في الشمالية أكثر من 500 ألف دينار وهذا الخير موجود في الجريده نفسها
ويرفضون تحمل تكاليف علاج مواطن
لهالدرجة روح المواطنين رخيصة
صارت الحدائق والشوارع العامة أغلى من روح المواطن
يصرفون على صيانة حدائق وشوارع عامة في الشمالية أكثر من 500 ألف دينار وهذا الخير موجود في الجريده نفسها
ويرفضون تحمل تكاليف علاج مواطن
لهالدرجة روح المواطنين رخيصة
صارت الحدائق والشوارع العامه أغلى من روح المواطن
دافعين لصيانة شوارع وحدائق في الشمالية أكثر من 500 ألف دينار وهذا الخبر في الجريدة نفسها موجود
ويعجزون عن دفع تكاليف علاج مواطن بحريني
الله كريم
الله كريم , اتقوا الله في المواطنين ياحكومه
وزارة الصحة
صراحة بلد مو مأمن الى المواطن حتى احتياجاته الصحية شلون المواطنين بيقدرون يعيشون و الي يقول ان لو كل واحد تبرع ترى مافي فايدة الناس بتتبرع الى متى ما اقول الا حسبي الله و النعم الوكيل ، الله يشافيه ان شاء الله و يرده الى البلد
يا فرج الله
الله يمن عليه بالصحة والعافية بحق مريض كربلاء الامام زين العابدين ( ع)
ماجورين
صباح الخير
والله يكسر الخاطر بالله عليك ياوزير الصحه هادا المواطن لو عنده افلوس وحالته متيسره شأن بتلاقيه في إحدى الدول الأوربية مسكين على حاله فقير إيران 200 دينار أسبوعين اتكفيه يغير جو والله الواحد يستحي شنؤ يقول وينكم يا نواب الشعب اهني الرجاجيل النشامه يظهرون على حقيقتهم الله يرده لهله سالم غانم
صباح الخير
ليش اذل نفسك يا أخي المواطن هادا عار على وزارة الصحة اولآ خلونه من الحساسيات اهو في إيران أو بلد ثاني الأيدي البيضاء في البلد الحمد لله والشكر وايد من أي فريج انت نحن مستعدون هادا مواطن من حق الدوله عليه موابكيف وزير يقرر أو غيره البلدان الغربية اطرش أسطول جوي لانتشال رفات مواطنيه أموات مو بعد إحياء في المشافي
الله يفرج
الحمد لله رجعناه البلد وتحملنا التكاليف
نطلب من الله يقوم بالسلامه
ايران هي السبب
لو كان ف بلد ثاني
لاحول الله
والله لو كل واحد تبرع ولو بدينار لكان رجع هذا المواطن الى بلدة معزز مكرم
والى الصحة : في جميع البلدان مواطنيهم مكرميين معززين ويجب ان يكون المواطن البحريني كذلك .
لماذا الرفض ؟ اليس بحرينيا وهذا واجبكم وواجب الخارجية ايضا
لو كنت من العائلات المحسوبه
جان عالجوك وسيحوك بس انت من عامه الشعب
ليش يعني النحاسه يا وزارة العله
ممكن تسوون لرجال استثناء و طرشو مندوب من وزارة الخارجيه يتابع و يطرش ليكم تقارير .
الصحة خيرها لغيرها
هي فقط تتحمل تكاليف علاج الاجانب من لصقة جرح الى اكبر عملية بمجرد دفع مبلغ رمزي قدره 3 دنانير حتى لو كان الاجنبي للتو نازل من الطائره وعلى السلمانيه من منفذ الطواريء مباشرة كما يفعل كثير من الآسيويين بجلب أهاليهم للعلاج والعمليات بإدخالهم البحرين بفيزة لتتحمل الدولة التكاليف الباهظه لعلاج الاجانب على حساب المواطنيين وتدني الخدمات المقدمة لهم. اليس هذا هدر في الميزانيه العامه