كشفت وزارة الصحة عن أن عدد المريضات اللاتي يعانين من العقم وتأخر الحمل يتراوح ما بين 700 و900 مريضة سنوياً، وهنّ اللاتي يزُرْن مجمع السلمانية الطبي لتلقي العلاج، مشيرة إلى أن هذا العدد يمثل قرابة 3 في المئة من إجمالي المريضات المراجعات لعيادات الحوامل والنسائية.
أفصحت وزارة الصحة عن أن عدد المريضات اللاتي يعانين من العقم وتأخر الحمل يتراوح ما بين 700 - 900 مريضة سنوية، وهن اللاتي يزُرْن مجمع السلمانية الطبي لتلقي العلاج، مشيرة إلى أن هذا العدد يمثل قرابة 3 في المئة من إجمالي المريضات المراجعات لعيادات الحوامل والنسائية.
وأكدت الوزارة في ردها على اقتراح برغبة مقدم من مجلس النواب بشأن إنشاء مركز تخصصي متكامل لعلاج حالات العقم وتزويده بأطباء متخصصين ذوي كفاءات عالية، وذلك ضمن الخطط الإنشائية لوزارة الصحة، أن هذا المقترح لا يقع ضمن خطتها حتى العام 2023.
ووافقت لجنة الخدمات الاقتراح المذكور، ومن المقرر أن تتم مناقشته في جلسة النواب يوم الثلثاء المقبل (10 نوفمبر/ تشرين الثاني 2015).
وأشارت وزارة الصحة في ردها إلى أن عدد الحالات التي تحتاج إلى علاج باستخدام تقنية أطفال الأنابيب (IVF) والتلقيح الصناعي (IUI) يقدر بـ (157) حالة سنوياً وبنسبة (17 في المئة) من إجمالي حالات المراجعات لعيادات العقم.
وأفادت بأن من بين الخدمات التي يتم تقديمها حالياً للمراجعين لعيادات تأخر الحمل أو العقم في مركز النسائية الطبي: التقييم الإكلينيكي لحالات تأخر الحمل، التقييم المخبري لحالات تأخر الحمل لدى الزوجين، وتقييم حالات سقوط الحمل المتكرر، وتنشيط الإباضة، إلى جانب متابعة نمو ونضج البويضات بالموجات فوق الصوتية، والتشخيص والعلاج الجراحي لحالات صعوبة الإنجاب لدى النساء.
وأكدت أنه لا تُجرى في القسم عمليات الإخصاب (أطفال الأنابيب) أو الحقن المجهري لعدم وجود تجهيزات حالياً.
وأضافت «أما بالنسبة لحالات العقم الرجالي فيتم تحويلها إلى قسم المسالك البولية، حيث يتم: التقييم الإكلينيكي لحالات تأخر الإنجاب، والتقييم المخبري لحالات تأخر الإنجاب عند الرجال، العلاج الطبي لحالات صعوبة الإنجاب لدى الرجال، العلاج الجراحي لحالات صعوبة الإنجاب لدى الرجال».
ونبّهت إلى وجود مركز (IVF) في المستشفى العسكري في الطب الخاص، ومن الممكن شراء هذه الخدمة من المركز بحسب الضوابط المتبعة في هذا المركز، مؤكداً أنها حالياً في طور دراسة ومناقشة المعنيين لشراء هذه الخدمة وتوفيرها للمحتاجين في مملكة البحرين.
العدد 4809 - الجمعة 06 نوفمبر 2015م الموافق 23 محرم 1437هـ
الله كريم
الله يرزق كل محروم انشاءلله .. ويحفظ لنا عيالنا من كل شر
مكلف جدا
المريض في كل تجربة ivf يدفع مالا يقل عن 1500 و2000 دينار .. وهو غير ضامن لنجاح أو فشل العلاج
وينكم يا وزارة الصحة
نرجو مراقبة أسعار عيادات تأخر الانجاب الخاصة وسن قوانين للحد منها
ودعم أدوية التنشيط لأنها مكلفة
يرجى سن قوانين عند الاطباء لمن تكررت حالة الفشل لدى مرضاهم بأن تكون المرات اللاحقة بسعر أقل كلفة
المشتكى الى الله
مدام الموضوع غي طور الدراسة يعني انطر يا حلو لين يجيك الربيع
الفقير وين يروح يتعالج.. الله على كل ظالم
للأسف الحكومة مو مفتكرة
الله يشفيهن و يرزقهن الذرية الصالحة
الله يرزق كل محروم بالذرية الصالحة و يفرح قلوبهم
ثروة وطنية
هذه العائلات ثروة وطنية يجب استغلالها في رعاية اليتامى، لذلك يجب فتح باب التبني حتى لو من دول يموت فيها الأطفال لأن لا أحد يرعاهم، المشكلة ومنذ الطفولة أشاهد هذه العائلات في هم وغم وقدراتهم معطلة، لماذا ؟
الطب تطور
وهالعائلات مو ميؤوس منها .. من حقها تحصل على العلاج اللازم من قبل الدولة... ومن حقها تربي أطفالها وإذا المرأة خطرت الخمسين وما استطاعت الانجاب مع الأخذ بالأسباب بعدين يتم الحديث عن تبني الأيتام..
والله يرزق كل محروم بحق محمد وآل محمد
الله يفرجها عليكم يارب
الله يعطي كل من هو محروم من الذرية بحق محمد وآله خير البريه
يارب
يسمع منك ان شاءالله
الله يرحم أيامش يدكتورة خلود الدرازي
تعبت وهي تناقش إنشاء مستشفى خاص بالهالحالات .. مع الوزارة .. لكن لل حياة لمن تنادي