ابتكر علماء روس من معهد البحوث الطبية في نوفوسيبيرسك لقاحاً يطيل ما تبقى من عمر المصابين بالسرطان إلى ضعفيه على الأقل ، وفق ما نقلت قناة "روسيا اليوم".
ويُجرى في الوقت الراهن اختبار هذا العقار على مستوى المستشفيات. ويؤكد الباحثون أن اختراعهم يسمح بمكافحة سرطان الثدي والرئة والمستقيم. فتستطيع عقاقير ترسيخ المناعة أن تعزز قوى حماية جسم الإنسان في سبيل القضاء على الأورام.
وقد اعتمد العلماء في البحثعن عقارهم على إنجازات السنوات الأخيرة في مجال علم الوراثة عن طريق استخدام خلايا منشطة بواسطة مضادات جينية. وحقق الباحثون نتائج إيجابية لدى معالجة 19 امرأة مصابة بسرطان الثدي باستخدام عقارهم الجديد. كما يمكن أن تستخدم هذه العقاقير كوسائل إضافية لزيادة المناعة المنخفضة ولمنع وقوع انتكاسة ولزيادة مقاومة الجسم.
يتميز العقار الجديد عن غيره بعدم وجود أي أعراض جانبية له. هذا ويشير العلماء إلى أن كافة المسائل الحقوقية المتعلقة باستخدام عقارهم قد حُلت.
هذا ما هو جديد
موجود في القرآن ومعروف عندنا والاحاديث تخبرنا به
وليش ربعك ما استخدموه
اذا تعرفونه ليش ربعك ما استخدموه وجعلوا مئات الالوف من الناس تموت
يعني يعرفون العلاج ويخلون الناس تموت خوش شئ والله
بول البعير
كل اكتشاف جديد وفعال ومنقد للبشر نقول وبكل بساطه انه موجود بالقرأن . هزلت .