قال تقرير ديوان الرقابة المالية والإدارية للعام 2014 - 2015، إن شركة ألمنيوم البحرين (ألبا) مازالت تتحمل مصاريف تعليم أبناء المديرين غير البحرينيين المعينين بعد (1 يونيو/ حزيران 2008).
وذكر التقرير، في البند المتعلق بالتوصيات التي لم تنفذ، أن الشركة لم تقم بمراجعة أسباب عدم ترقية بعض الموظفين منذ فترة طويلة، على رغم حصولهم على درجات عالية في تقييماتهم خلال الأعوام الماضية.
وأضاف «على رغم قيام الشركة بمراجعة استمارات التقييم الحالية فإنه لم يتم إعداد استمارات متنوعة تتواءم مع خصائص كل وظيفة».
وفيما يتعلق بالتوصيات قيد التنفيذ، أوضح أن الشركة تعمل حاليّاً للوقوف على أسباب التكرار في صرف بدل العمل الإضافي الشهري لبعض الموظفين، والنظر في إعادة تنظيم عملهم وذلك بما تقتضيه حاجة العمل.
العدد 4808 - الخميس 05 نوفمبر 2015م الموافق 22 محرم 1437هـ
أولادنا أوله من الغريب
البحرينين ليهم الاهانة والفصل والاجانب من ظل علاوة ما يحصلون عليها والله حرااام علاوة بدل سكن علاوة بدل هاتف علاوة غربة وعلاوة دراسة وعلاوة وعلاوة ما تخلص هالعلاوات معاشهم ذبل والمواطن يا البا رجعوا المفصولين في رقبتكم ما راح ينفع الام ألا ولدها
عذاري خيرها للغريب والبعيد
توجد كفاءات عالية في بلدنا الحبيب دون الحاجة لجلب الاجانب وصرف الاموال الهائلة عليه فقط ادعموا راتب البحريني وبعدين قارنو الابداع من جميع مداخله الا انه للاسف معظم مناصب موظفي البا الكبار و الموارد البشريةو الحسابات هم لابناء الطائفة من الاصول الايرانية والسبب معروف منذ القدم ولا حسيب ولا رقيب كلهم اهلية ومعارف غير انه الوظائف العادية معروفة الى من
مرحبا
روحو بنوك جوف أجنبي أشلون يسلطون على بحرينيين
....
كل سنة تطلع تقارير الرقابة و الفساد القائم
عاد ما عندنا مجلس يحاسب و لا يراقب بس يطبل للظلم
قمة الفساد
هدر اموال الدولة على الاجانب و الوافدين و بعدين يصرخون لا يوجد ميزانية و نرفع الدعم و نؤذي المواطن الفقير
هالبلد لا حسيب و لا رقيب
لكم يوم يا ظالمين
ازواجية المعايير
وحالها كحال بقية الشركات التي قامت على مساعي وأيادي البحرينية وبعدها جلبوا الأجانب بترقيات عالية بينما البحريني يهمش
وكمثال لهذه السياسية الجوفاء
شركة آي بي إم