قال عدد من الموظفين بالمراكز الصحية إن حل المشكلة التي أصبحت تعاني منها المراكز الصحية مؤخراً هو في زيادة عدد كادر الأطباء حتى يستوعب عدد المرضى، مشيرين إلى أنه طالما مسألة النقص في أعداد الأطباء موجودة سوف تبقى مشكلة النقص وانتهاء المواعيد قائمة.
وأضافوا أن الوضع الحالي، مشكلة انتهاء المواعيد الأساسية هي نتيجة نقص في الأطباء. بمعنى أوضح أن المركز الصحي الواحد يوجد فيه 18 غرفة طبيب، بينما الموجودون 4 إلى 5 أطباء، أي أن الطبيب الواحد يقوم بالكشف من 70 إلى 80 مريضاً. ويزيد هذا العدد في أيام نهاية الأسبوع والإجازات الرسمية.
وأوضحوا أنه في حال انتهاء المواعيد يتجه المريض إلى قسم التمريض للتصنيف، حيث يصنف، إذا كان حالة طارئة... يعطى ورقة حتى يقوم بالتسجيل للموعد الطارئ، وهناك عدد معين لمواعيد الطوارئ.
وأضافوا أن المشكلة التي تبدأ بانتهاء المواعيد ليست إلا البداية من قبل المرضى، حيث إن المريض عندما يتجه لقسم التمريض للتصنيف ويصنف على أنه ليس حاله طارئة، يبدأ بالانزعاج ويصل الأمر عند بعض المرضى للصراخ والسب والشتم.
وأوضحوا أن الحلول المقترحة لمشكلة المراكز الصحية تنقسم لقسمين، والحل الأول وهو الحل الدائم يأتي بزيادة أعداد الأطباء في المراكز الصحية، وهناك حل مؤقت وهو إعادة العمل بالنظام السابق وهو قيام الممرضات والممرضين بتدوين وصفات وأدوية بسيطة وإعطاء إجازات مع العلم أن هذا النظام كان معمولاً به سابقاً، ولكن ألغي على رغم نجاحه في تقليص الكشف على المرضى في المراكز الصحية.
وتمنى الموظفون في نهاية حديثهم من المرضى ومرتادي المراكز الصحية تفهم الوضع الذي يعانون منه، إضافة إلى عدم التعرض لهم بألفاظ وتصرفات غير لائقة.
العدد 4805 - الإثنين 02 نوفمبر 2015م الموافق 19 محرم 1437هـ
الى كل شخص
الى كل شخص او مريض يراجع المركز الصحي..بس ابيه يقعد مع الدكتور من بداية الدوام للنهاية او يقعد بالتمريض..خل يعد كم كريض يشوف الدكتور او الممرض او المختبر بعدها يمكن يحس!!يمكن.....
والاكيد هناك نقص بالكادر الطبي كله والله يكون بالعون
كلام صحيح
زيادة عدد الكبير تعني ضرورة زيادة عدد الأطباء والموظفين. لا يمكن زيادة العدد المرضى وعدد الأطباء كما هو. أما اللي يقول الأطباء ما يشتغلون هاذي مايعرف حجم العمل اللي ينجزونه الأطباء مع قلة العائد. شلون الطبيب يخدم في ظروف مو مآتية؟ وبعدين هاذي مواطن مثله مثلك مو تخلي كل اللوم عليه ومو على الظروف اللي يشتغل فيها.
شكرا
شكرا اخوي على المساندة..كلنا بشر ونتعب.. اذا جرب واحد من المرضى القعده ورا الكرسي و متابعة ثمانين مريض او اكثر في اليوم الواحد راح بتعب وايقدر اللي يصير.. لما كل مريض لسانه يطول اذانه ومايقدر تعب الكادر الطبي كله عشانه ولا يملي عيونهم التراب احنا شنسوي .. الحل ان يزيدون العدد.. شكثر دكاترة بشهادات مامنادينهم عشان الاكتفاء لكن في الواقع النقص واضح تماما.. ارجو ان يزيد الوعي عند المرضى بكمية الجهد اللي حتى اصغر موضف ف المركز يسويه.. وفالنهاية محد يعرف ضروف اللي قاعد يتعامل معاه..
غريب امرهم
في الدول الاخرى اذا الطبيب امتنع عن علاج مريض يتعرض للمسائلة
اما عندنا توصل ويقولون لك ان الدكتور يعالج في اليوم عدد معين من المرضى
يعني لو تموت قدام عينه ما يفتكر
همهم الرواتب ويحولك على عيادته الخاصة عشان هناك يكون علاجه واهتمامه افضل بعد ما تدفع دم قلبك
المفترض يطبقون قانون يمنع الطبيب من مزاولة اعماله في عيادة خاصة اذا كان موظف في وزارة الصحه
السلام عليكم
بصراحه مو بس الاطباء حتى الموظفين نقص نتصل على مركز كانو فرع الرفاع ساعتين وثلاث ما يردون على التلفونات لاخذ موعد واذا نسالهم يقولون في نقص بالموظفين ليش حاطين تلفون وبداله ما ادري
صراحه معاناه للمريض
قبل يومين رحت مركز جدحفص الإسنان.كان فيه عياده وحده وقالوا ليي روحي من وقت رحت شفت منظر الناس بره واقفين استغربت من العالم فتحوا البوابه والناس تركض للإرقام..المهم دخلت وخلصنا الرقم ع ما ينادونك في عياده وحده دار راسي ويايي ديسك في الرقبه..وين الاهتمام هذه بلده خليجيه حرام والله الايصير عاد البارحه ولدي يصيح من اسنانه وديناه عياده خاصه...اسعارهم فوق والغلاء فوق والله تعبانين من المصاريف جهال وبيت ولين لعلاج مافي عندنا
الحل
الحل زيادة اوقات المراكز الصحيه وبدون انقطاع فترة الظهيرة
والحل الثاني عدم تقاعس الموظفين والممرضين والاطباء