نقل التلفزيون الرسمي اليوم الأحد (1 نوفمبر/ تشرين الثاني 2015) عن وزير الخارجية السوري وليد المعلم قوله إنه يعترف بأهمية البيان الذي أصدرته القوى العالمية عقب محادثات جرت في فيينا سعيا لإنهاء الحرب الدائرة في البلاد.
وعقب المحادثات التي جرت يوم الجمعة دعت قوى عالمية ودول متنافسة بالمنطقة الى هدنة على مستوى سوريا واستئناف المحادثات بوساطة الأمم المتحدة.
وخلال اجتماع مع مبعوث الأمم المتحدة ستافان دي ميستورا جدد المعلم التأكيد على موقف دمشق وهو أنه يجب إعطاء مكافحة "الإرهاب" أولوية حتى يتسنى التوصل الى حل سياسي.
وتصف الحكومة السورية جميع الفصائل المعارضة التي تحاربها بأنها إرهابية.