رأى وزير الخارجية البريطاني، فيليب هاموند، أن الأزمات الاقتصادية والاجتماعية تعد من أسباب انتشار التطرف، مشدداً على ضرورة العمل بصورة وثيقة أكثر لتطوير الخطاب المعادي لتنظيم "داعش".
وقال هاموند، خلال ندوة في منتدى حوار المنامة اليوم السبت (31 أكتوبر/ تشرين الأول 2015)، إن الخطاب المعادي لتنظيم "داعش" يجب أن يكون من أشخاص يتحدثون باسم الإسلام.