قال وزير الخارجية الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة: "ان ايران امام مفترق طرق في علاقتها مع العالم في مرحلة ما بعد الاتفاق النووي".
وأضاف في رده على الأسئلة التي وجهت اليه في حوار المنامة: "ايران لا زلت تصدر الأسلحة والمقاتلين الى سورية، وتهرب الأسلحة الى اليمن، لذلك فهي امام مفترق طرق، اما بترميم علاقاتها مع دول العالم وقفل باب التدخل في شئون الدول الاخرى، او الاستمرار في سياستها الحالية التي ترسل رسائل خاطئة عن الشعب الإيراني الذي كان يتطلع لتوقيع هذه الاتفاقية"