طمأن القنصل البحريني في النجف الأشرف عبدالله الصائغ على سلامة جميع الزوار البحرينيين المتواجدين حالياً في العراق.
وقال الصائغ لـ «الوسط» إن حملة بحرينية كانت في مدينة سامراء في حافلة وبرفقتها 14 حافلة أخرى تضم زواراً من جنسيات مختلفة استطاعت الخروج بسلام بعد أن كانت في منطقة لا تتجاوز الخمسة كيلومترات تشهد تصاعد أدخنة وقد عمد الجيش العراقي إلى إغلاق الطريق المؤدي إليها حفاظاً على سلامة الزوار.
وذكر أن الحملة البحرينية عادت بسلام إلى مدينة كربلاء المقدسة بعد أن أمن لهم الجيش العراقي طريق الخروج من سامراء.
وأشار الصائغ إلى أن السفير البحريني في العراق صلاح المالكي كان على تواصل مباشر للاطمئنان على سلامة الزوار البحرينيين الذين كانوا في مدينة سامراء.
إلى هذا دعا السفير البحريني في العراق صلاح المالكي مساء الأمس الأربعاء (28 أكتوبر/ تشرين الأول 2015) عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» جميع الزوار البحرينيين في العراق إلى عدم الذهاب لمدينة سامراء نظراً للمخاطر التي قد تصيبهم من تصاعد سوء الأوضاع الأمنية هناك.
العدد 4800 - الأربعاء 28 أكتوبر 2015م الموافق 14 محرم 1437هـ
زائر 4 سؤالك جدا محترم
والجواب هو : لأن التنظيم هناك بالعراق ممتاز من الجميع وبالأخص القوات العراقيه الشريفه وأيضا المتطوعين والأهالي، الكل يريد أن يفوز بخدمة خدام وزوار سيد شباب اهل الجنه أبا عبدالله (عليه أفضل الصلاة والسلام ) ،، أما عن الجهه الأخرى جوابي هو وبدون تردد هو : سوء إداره وتنظيم وتعنتر ولا يريدون أحد أن يشاركهم خدمة الحجاج ، هم الفطاحل فقط !!!
مع العدد الكبير
لماذا لانسمع عن تدافع كما حصل في منى ؟ بالرغم ان الاعداد كبيرة جدا
الجيش في العراق
الجندي في العراق ننظر له نحن الزوار على أنه خادم وهو ينظر إلى نفسه أنه خادم للناس أيضاً، وهذا الشعور يجعلنا نحني له القبعات.
صباح الخير
هاده العراق ياحبيبي الزائر مهما كان ومن اي جنسيه أو طائفة كان يكون في ظل الدولة وحماية اهلنه والجيش العراقي روحه ترخص إلى الزائر على أن يكون في سلام وصحه وأمان عدد زوار الحسين بن علي بن أبي طالب عليه السلام فاق السبعه ملايين زائر هاده الحشود تآكل وتنام وتزور وهيه مطمئنة والله ماتدفع من جيبك قرش واحد