تواترت شكاوى مواطنين في مناطق مختلفة، من تراجع حاد في مستوى الخدمات الصحية المقدمة من قبل وزارة الصحة.
وعبر الشكاوى التي جاءت من: المحرق، سترة، باربار، جدحفص، وعالي، تساءل المواطنون عن دور الوزارة حيال «الواقع المأساوي الذي تعيشه عدد من المراكز الصحية التابعة لها» على حد وصفهم، كما تساءلوا عن سبب غياب المراقبة والمتابعة والمحاسبة والإصلاح.
بدورها، نقلت «الوسط» واقع الخدمات الصحية كما رآه المواطنون إلى وزارة الصحة، مشفوعاً بأسئلة تركزت حول الأسباب والحلول، دون الخروج بنتيجة حتى ساعة تحرير التقرير.
وتنوعت الشكاوى لتطال 3 محاور، شملت: تأخر ونفاد المواعيد، قلة الأدوية في الصيدليات، وتدني جودة العلاج.
يبدأ المواطن علي العصفور حديثه بتأوه، نتيجة التجربة التي خاضها أمس الأول الإثنين (26 أكتوبر/ تشرين الأول 2015)، في مركز الشيخ جابر الصباح في باربار.
يقول العصفور: «ما رأته عيناي، غريب وصادم. الساعة كانت تشير لحظة تواجدي في المركز إلى 9:35 صباحاً، ورغم ذلك كان موظف المواعيد يؤكد للمرضى وبعضهم من كبار السن، نفاد المواعيد منذ الساعة 7:30 صباحاً».
وأضاف «بالنسبة لي كانت المأساة حاضرة بكل معنى الكلمة، فابنتي البالغة من العمر 4 سنوات كانت ترتجف من تأثير الانفلونزا الحادة التي أصابتها، ورغم ذلك، كان نصيبنا العودة بخفي حنين من المركز».
وتابع «حين سألت الموظف الذي أكد أن المواعيد محجوزة، عما أفعل، كان جوابه: لا أدري، قبل أن يتساءل: لم لا تشتكون؟ لماذا تصبون جام غضبكم علينا؟».
وأردف «المفارقة التي رصدتها عيناي، أن قاعة الانتظار بالمركز كانت خالية تقريباً إلا من عدد محدود من المرضى، كما أن معلوماتنا تشير إلى وجود 5 أطباء في المركز، ما يعني أن الخلل قد لا يعود لنقص الكادر بقدر عودته للإهمال وغياب المراقبة والمحاسبة، لينتج ذلك حالة من اللاإنسانية في التعامل مع المرضى بما في ذلك الحالات الطارئة».
العصفور الذي يؤكد أن طفلته لاتزال تعاني من المرض الذي أجبرها على التغيب عن روضتها بسبب وصولها لمرحلة الهذيان، قال: «لو كنت أملك المال، للجأت للطب الخاص، لكن ما عسى الفقير أن يفعل في هذا البلد!».
إلى المحرق، تحديداً مركز سلمان الصحي، يؤكد عدد من مرتاديه أن الخدمات المقدمة من المركز تراجعت كثيراً خلال السنوات الفائتة.
المواطن عبدالله مطيويع، يحكي تجربة شخصية في نفس المركز، «المعاناة كبيرة ومتعددة، من بين ذلك ما حصل لي في المركز، حين بقيت أنتظر سماع اسمي للدخول على الطبيب الذي كان جالساً بلا مرضى، وبعد مرور نصف ساعة طرقت بابه لأستفسر عن موعدي، فكان جواب الطبيب: لم يصلني ملفك!».
وأضاف مطيويع «على إثر ذلك، ذهبت للقسم المعني فسألت الموظفة التي ردت على الفور: لقد أوصلنا الملف للطبيب، ليجبرني ذلك على الصراخ في وجهها وتقريعها؛ بسبب عدم الصدق والإهمال».
وبحسب تأكيدات مطيويع، فإن مركز سلمان الصحي يعاني من نقص في الكادر الوظيفي ويشمل ذلك الأطباء والممرضين والإداريين، والسبب يعود لتوزيع قسم منهم على مركز بوماهر الصحي، والذي افتتح مؤخراً، ما أنتج حالة من الفوضى التي كان أحد ثمارها توظيف عمالة سائبة في أعمال التنظيف.
ونوه إلى رفعه شكاوى بهذا الخصوص، لوزير الصحة السابق صادق الشهابي، دون تغيير يذكر.
وفي سترة، كان الحال كارثياً كما يصف المواطن سيدعلي ضياء سيدمحمد، والذي ظل يتحدث بنبرة لم تخل من غضب، لحظة تواجده في مركز سترة الصحي.
يقول: «لدينا حالة استياء كبيرة جداً في سترة وضواحيها، فعدد السكان الذي يقترب من 100 ألف نسمة، مخصص له من قبل وزارة الصحة، 3 أطباء فقط!».
وأضاف «للتو كنت مع إدارة المركز، والتوضيحات تتحدث عن وجود نقص كبير في عدد الأطباء بسبب توجيهات صادرة عن وزارة الصحة، في الوقت الذي يؤكد فيه موظفو المركز تضامنهم التام مع معاناتنا، ومطالبتنا بإيصال ذلك لأعلى المستويات».
وبشأن تجربته مع مركز سترة الصحي، قال: «أصيب ابني البالغ من العمر 11 سنة بحادث، فنقلته للمركز مساء يوم الجمعة الماضي (23 أكتوبر الجاري)، فكان رد موظف الاستقبال أن لا مواعيد ألبتة، ما أجبرني على اللجوء لممرضة التصنيف، وهو الأمر الذي سيضطرني للانتظار ساعة كاملة من أجل الدخول على الطبيب».
وأضاف «ليلتها، خرجت من المركز الساعة 9:30 مساءً، وفي يدي تحويل لمستشفى السلمانية الطبي، وفي هذا الأخير كانت أعداد المرضى والمراجعين كبيرة جداً، وبسبب ذلك عدت للمنزل مع ابني الساعة 3 فجراً».
وتابع «نتيجة لمعاودة الآلام مساء أمس الأول (الإثنين)، اضطررت لنقل ابني مجدداً لمركز سترة الصحي، وكان الحال على ما هو عليه: لا مواعيد، الأمر الذي حدا بي لحجز موعد لليوم التالي (أمس الثلثاء)».
إزاء كل ذلك، تساءل المواطن سيدعلي ضياء، «هل أن ما يحصل من تعقيدات، يأتي في سياق إجبار المواطن للزهد في خدمات القطاع العام، والاستعاضة عنها بالطب الخاص؟ ولو افترضنا ذلك، كيف سيكون وضع الغالبية من المواطنين ممن يكابدون ضنك العيش؟».
ومع العودة للمحافظة الشمالية، تحديداً منطقتي جدحفص وعالي، كان الأهالي في مستوى كبير من التذمر وعدم الرضا إزاء الخدمات الصحية المقدمة على وجه الخصوص من قبل مركز جدحفص الصحي، ومركز عالي الصحي، حيث الشكوى من تدني جودة العلاج المقدم من قبل هذا الأخير لطفلة تبلغ من العمر عامين، نقلها والداها لمركز عالي بسبب ارتفاع درجة الحرارة، قبل أسبوع، ولم يكتب لها الشفاء إلا بعد نقلها لمستشفى خاص، ودفع مبلغ يصل إلى 30 دينارا.
أما جدحفص، فكان الحديث للمواطن نادر عبدالإمام، الذي طالب وزيرة الصحة فائقة الصالح بالتدخل فيما أسماه «حالة التراجع في مستوى الخدمات الصحية»، مدللاً على ذلك بتجربة شخصية حديثة مع المركز، فوجئ من خلالها بنفاد المواعيد قبل 5 ساعات من نهاية عمل المركز، تحديداً عند الساعة 9 صباحاً، حتى باتت مواعيد الفترة المسائية، تعطى صباحاً.
العدد 4799 - الثلثاء 27 أكتوبر 2015م الموافق 13 محرم 1437هـ
أرجعوا نظام التصنيف
نظام التصنيف كان نظام جدا ناجح حيث يتم علاج الحالات البسيطة(مثل الانفلونزا، الصداع، آلام الظهر،الجروح البسيطة، الخ)من قبل ممرضة التصنيف وكان المرضى مرتاحين منه كثيرا ولكننا فوجئنا بإلغاء البرنامج وصارت ضجة كبيرة لإرجاعه ولكن لا فائدة.هذا البرنامج يخدم الكثير من المرضى ويقلل العبئ على الأطباء ليتفرغوا للحالات الطارئة ويحافظ على المواعيد ويقلل فترة انتظار المريض.فالمريض الذي حالته بسيطة سوف يتعالج سريعاً ويخرج ولن يضطر للإنتظار فترة طويلة لكي يحصل على علاج للزكام مثلاً أو بروفين لآلام الظهر؟
السلمانية
اطباء قليلون بالنسبة لعدد المرضى و الموعد يطول لشهرين تقريباً...و الخبرة ضعيفة عند بعضهم...
الإسعاف
بالأمس تعرضت لهبوط حاد في السكر أثناء ممارسة الرياضة في النادي (بسبب عدم انتظام وجباتي الغذائية) وتم الاتصال للاسعاف ولم يصل الا بعد ما لا يقل عن خمسين دقيقة .. الحمد لله شعرت بالتحسن قبل وصول الإسعاف، ماذا لو كانت الإصابة الصحية أخطر من ذلك؟ هل سيموت المصاب قبل وصول الإسعاف؟
طمورها
انا من مدينة حمد تبع مركز مدينة حمد الصحي
مره من المراة رحت المركز واخت موعد
يوم اروح كان اساعة 6 مسأ ويوم جا دوري عند الدكتوره صارة اساعة 7 ونص
وكل الوقت الي انا انتظر الدكتوره مادخلت ولا مريض
مع انها موجوده داخل الغرفه
ويوم رحت اسل عند الكتاب عن السبب قالو مايدرون يمكن ابريك عندها
اول مره اشوف يعطون مواعيد وفي ابريك للدكتوره وساعه ونص قاعده تحوس في التلفونها في الغرفه وقت العمل الضافي يعني افرتايم لن مركز مدينة حمد يداومون العصر افرتايم من اساعه 5 الى
الامل الضائع
بنسبة لمركز جحفص مأساءة فعلا اروح تعبانين تسال الدكتوره عندكم بندول في البيت لو لا خوش خوش رايحه تعبانه حدي الدكتوره اتقول لي لازم تحويل للفاتح بعدين اشوف التحويل الكتاب اخدوه موعد شهر اثنعش نهاية السنه وثاني يوم اروح الطواري اشوف الوضع ماينسكت عنه جدحفص دمار دمار
القادم أعظم
شيء طبيعي بلد اصبح يضم شعوب تتراجع الجودة في كل القطاعات. ونظرة انصاف ان كان المريض يعاني من فترات الانتظار الطويلة فالموظفين يعانون من الضغط المتزايد يوميا بالاضافة الى تذمر وصراخ المراجعين والحل ليس بيده. اما الاخ الذي يقول ان القاغدعة شبه فاضية والمواعيد إنتهت لأن المرضى التي مواعيدهم في وقت متأخر لن يبقى ينتظر بل سيحضر عند الموعد.. حرام سوء الظن. ..والنظام الحالي تدخيل كل المعلومات الكترونيا يسبب تأخير اكثر واكثر
والولادة في السلمانية
تروح الحامل بتولد يقولون اليها ما في سرير !؟ انزين وين تولد بالبيت ؟؟ في اسرة بس للبحرينيين الجدد
المشتكى لله
الحياة في البحرين صارت واجد قاسية… تشعر أن.... تريد أن تشعرك بالذل و الهوان بأي طريقة… مراكز صحية بدون أدوية أنا أحتاج دواء منذ ستة شهور لم يصل البحرين ناهيك عن تأخر المواعيد و نفاذها بسرعة
صار الوضع في البحرين يرثى له
لا أشغال و لا سكن و لا خدمات تعليمية و لا صحية و تأخر في الزواج و عنوسة و بطالة
الفقير يموت
المشتكى لله
4أطباء لمستشفى النعيم
بالامس توجة لأبني مستشفى النعيم حيث لا يتم استقبال الا الحالات الطارئة بسبب انتهاء المواعيد .. علما ان مستشفى النعيم يخدم أكثر من 5 مناطق.
ناهيك عن ضعف العلاج حيث تتطر في النهاية للذهاب لمستشفى خاص . الدواء أفضل . والطبيب أفضل . والعلاج أفضل.
صج بلاوي
البارحة كنت في الطواريء امودي الصغير لأن وايد مريض. ..وتفاجات على مدة الانتظار كانت ساعتين ونصف ليش سموة طوارئ والياهل حرارة 39 مع العلم ومامنزلت. .
المجتمع يحتاج توعية
لو كان هناك توعيه وإحساس بين أفراد المجتمع لما انتهت المواعيد. ..
الطلبه و المعلمون والمعلمات يحجزون المواعيد عشان إجازات مرضيه .. تنتهي المواعيد...والمريض الحقيقي يتبهدل
ليش الي فيه زكام يركض يأخذ موعد ويضيع مواعيد المرضى...ليش مايشتري له قطور بربيتين ويخفف الزحمه. ..حتى الي رأسه يعوره بحجز موعد يا أخي أخذ لك بندول...الناس بتموت وانت تتدلع
الحق
موضوع خلصت المواعيد وقاعت الانتضار فاضيه شي واقع وغير ذالك مشكلت الدكاترة الي ما عليهم لا رقيب ولا حسيب يعني صارت معاي شخصيا دخلت على دكتورة تقوليي روح عياده خاصة عجل ليش فاتحين المركز والمستشفيات مو لخدمة المواطن وليش موضفينكم بعض الاطباء صراحة لاذمة ولا ضمير الا ما رحم ربي اقترح اكون في مفتشين يدخلون المراكز بشكل دوري وراجعون مستوى الخدمة
الله كريم ـتابع
و الدكاترة بعد ازيد نروح نحارس اخر شي يطلع الدكتور او الدكتور مو ف المكتب طالعين ياخدون فرة و اغلبهم عرب كلهم بهالطيقة الناس تحارس و هم كله برا المكتب. شفت قدام عيوني موقف الموظف جايب اوراق النواعيد للدكتور العربي الا يقول له الدكتور انته شفتني و هو يضحك قال لا. قال له فلتهم ف الزبالة انزين و المرضى الليي يحارسون . . هذا من قلة الرقابة
الله كريم
صرنا نكره نروح المراكز الصحية الا الضرورة. في مدينة حمد مركز كانو دوار 17 الاستقبال بس شخص يشتغل و الباقي بعد فترة يجون يكملون الشغل يعني عادي تقعد نص ساعة و القاعةحتى ما في مكان تقعد .
هالبلاوي من نتيجة التجنيس
ياجماعة زيادة اعداد الاجانب على المواطنين الاصليين مصيبة لايوجد لها حل والبحرين فاضت من الاوادم كيف تريدون منها ان تنتج
غرشة البيبسي اذا فاضت توسخ المكان
التجنيس ليس في صالح البحرين
السبب التجنيس
التجنيس دمر البلد تدمير
هذي الحكومة المصغرة
حروب و مشاكل ويه دول العالم انتبهوا لشعبكم أبرك طفحنا لوعتون جبدنا
هنا البحرين
الخدمات الصحيه حدث ولاحرج, من اسوأ الى أسوأ. من الملام على ذلك ؟
الوزيره ؟ الموظفين في المركز الصحي؟
هلكيف تنفذ المواعيد؟ هل بسبب النظام الجديد iSeha ؟
ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء
احتمال
لان ISeha للحين ما يكشف على المرضى و يعالجهم و يصرف الادوية المرضى بروحه
من سووا التأمين الصحي للأجانب
قبل العمال لو فيه الموت ما يروح المستشفى لأن بيدفع 3 دينار، ألحين ببلاش والكفيل دافعنها كل يوم يروحون من الصبح على وجع راس وغيره وتخلص المواعيد، عامل مريض جابه السواق وطلع ال3 دينار يوم قاله الكاتب ما يحتاج تدفع وخلص وطلع دخل السايق اللي جايبنه قال أنا بعد ما يدفع قالوا له ما تدفع قال عجل سجل راسي يعور. حكومة قراراتها كلها دعاية وتطيح على راس المواطن.
واقع مؤلم .. بكى قلبى لحالة إبنتي
ما راع إنتباهي وجود نساء كبيرات في السن يعلم الله بمعاناتهن وهن يخرجن دون الدخول على الطبيب بحجة لا توجد مواعيد .. عجباً دون أن يوجد مرضى في القاعات ! وقبل نهاية الدوام بساعتين ونصف!! شيء لا يمكن تبريره .. مازالت بنيتي تعاني
والقادم اعظم
مما يلاحظ ان مستوى الطواقم التمريضية في بعض المراكز متدني لدرجة لا توجد ولا ممرضة تستطيع تركيب المغذي للمريض الا بعد ان تتعبه من المحاولات الفاشلة.. وهذا ما حدث لي قبل يومين في احد المراكز
لماذا لا توجد ممرضات ذات خبرة كافية في المراكز ????
ممرضه
اذكر اسم المركز ليتم عنل اللازم ..بس تقول ما فيه شلون بيعرف المسئول..لا تعمم لان مو في صالح الممرضات
حسبي الله ونعم الوكيل
اي شي للمواطن يقدم صح مافي مافي اهتمام بس مقدرتهم على زياده الدعم والتضيق على المواطن وتسهيل الامور لأجانب
لا أطباء عدله ولا معلمين عدله كله وافدين مع انه توجد كوادر بحرينيه
دعوه لوزير الصحه
ابغيك اجي السلمانيه اتشوف الغرف والحمامات ومستوى نظافتهم ...جبدي تلوع منهم وكأنك بشارع
النظام الجديد غير عملي
في مركز الكويت الصحي كان قبل تطبيق نظام الارقام لا تستغرق زيارة المريض للمركز ساعة واحدة ...الآن انت مجبر على قضاء من ثلاث الى اربع ساعات بسبب الارقام التي وضعت لتنظيم الخدمة ...فانت مضطر لاخد رقم للكتاب ورقم للمختبر ورقم للصيدلة والمعالجة ..ناهيك عن طريقة اخذ العلاج والادوية والاجازة بواسطة النظام الآلي الذي من المفروض انه يسرع من الخدمة وليس تعطيل المريض لوقت اطول
مركز المحرق الشمالي
قبل ليلتين اصيبة ابنتي بوعكة صحية تسمم وغي حاد وكان الم شديد في البطن عند ذهبنا الي مركز المحرق الشمالي تفاجئنا من كثرة الزحمة ومواعيد بعيدة جاء موعد ابنتي ليتم تحويلها الي غرفة المعالجة ذهبنا الي المعالجة فقالت الممرضة لا يوجد سرير يجب علينا الانتظار قبل ابنتي سبعة مرضي ينتظرون سرير لا فائدة من الانتظار رجعنا الي المنزل من غير علاج
حسبي الله ونعم الوكيل
وظفوا اطباء اكفاء مو بالواسطات وشهايد مظروبه بلوني خلوني اجيب ولد معاق وانا اليوم متمرمر وتعبان من المواعيد والامراض
بنت عليوي
مركز عالي قبل نظام الأرقام كنا نخلص بسرعه والحين صرنا نقعد بالساعتين عشان نخلص، مره انقهرت من الصيدلانية قاعدة اطقطق بالتلفون واللي جنبها بروحها تشتغل ومن فتره لفتره لين تطق رقم، مهزله الصراحة نظام الأراقام فاااشل وغير ان الدكتور نفسة يقولك هذا الدواء مو موجود اذا حاب اشتريه من الصيدلية واغلب ادوية المستشفى من النوع الرخيص، شالوا الروبيتين وقللو الأدوية ووهقونا
بارك الله فيكم الوسط منبر من لا منبر له
اخواني انا شخص مريض تم تحويلي من مركز سترة الصحي الي السلمانية كحالة طارئة بسبب تمدد في الشرايين وتفاجات عند مارايت الموعد بعد شهرين فكان الصبر هوالحل وبعد ان دخلت على الطبيب مجرد سلام وكلام وحجز موعد اخر اتفاجى بمعد اخرست شهور