هربت مواطنة روسية من تنظيم "داعش" في سوريا وتحدثت عن العديد من النساء من روسيا وكازاخستان وغيرهما من الدول يقوم التنظيم الإرهابي بتجنيدهن ، وفق ما نقلت قناة "روسيا اليوم" اليوم الثلثاء (27 أكتوبر / تشرين الأول 2015).
وتمكنت أفيناد أوسكانوفا المنحدرة من جمهورية إنغوشيا الواقعة بجنوب روسيا مع ابنها الصغير من الوصول إلى الحدود السورية التركية وطلبت المساعدة من السلطات التركية في إرسالها إلى روسيا، وذلك نتيجة خيبة أملها في اختيارها التوجه إلى المناطق الخاضعة لتنظيم "داعش".
وعلى حد قولها، فإن عناصر من التنظيم أقنعوها من خلال شبكة الإنترنت على ترك عائلتها والتوجه إلى الشرق الأوسط لكي ترى بنفسها تأسيس "دولة مثالية"، حسب مزاعمهم.
وانتظرت أفيناد حوالي شهر في "مقر" خاص للنساء والأطفال لتزويجها بأحد المسلحين.
وقالت المواطنة الروسية في حديث لهيئة الأمن الفدرالية: "في حال زواجي فإنه سيموت قريبا طبعا وسأعود إلى هذا "المقر". لا تستطيع أن تتخيل عدد الروسيات والكازاخيات.. عددهن لا يحصى. هناك أطفال ولدوا حديثا.. هناك أمريكيات مع أطفالهن وأناس من جنسيات مختلفة"، بحسب ما نقلته قناة "ان تي في" الروسية.
هذا، وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد أعلن في مجلس قادة رابطة الدول المستقلة في كازاخستان الجمعة 16 أكتوبر/تشرين الأول، أن عدد مواطني روسيا وغيرها من بلدان رابطة الدول المستقلة الذين يحاربون في صفوف "داعش" يتراوح، بحسب مختلف التقييمات، ما بين 5 و 7 آلاف شخص.
فقيره اشحالها ؟
ما تكلمت الا بعد ان طفح بها الكيل ،تكالبو عليها الخوارج بعد جوع و حرمان و جعلوها لا تنفع بعد ان نهشو لحمها الابيض ، الله يساعدها كيف استحملة هذه الوحوش الجائعه ، بعد مة اصابها من كي اخذت تقوى انهم غررو بها ، كيف غررو بها و هي مطلعه على اجرامهم على مواقع التواصل ..
ارض الميعاد
نفس الحركة الصهيونية اللي اغرت يهود العالم بارض الميعاد ويوم جوا على فلسطين اكتشفوا الكذبة الكبيرة
ضلال
الحمد لله على نعمة الانتماء الى آل البيت ع هؤلاء الضالون ما وصلوا الى ما هم فيه الا بالابتعاد عن الآل ع السلام على الحسين ع