فيما اجتمع وزير الشئون الخارجية في سلطنة عمان يوسف بن علوي، أمس، بالرئيس السوري بشار الأسد في دمشق، كشف مصدر ديبلوماسي كويتي رفيع لـ «الراي» الكويتية أن «زيارة وزير الخارجية العماني يوسف بن علوي إلى دمشق أمس ولقاءه بشار الأسد بالاضافة للزيارة السابقة لوزير الخارجية السوري وليد المعلم قبل فترة للعاصمة مسقط، لم تكن بتنسيق خليجي مشترك».
ونقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية عن بن علوي قوله إن بلاده مستمرة في بذل كل مسعى ممكن للمساعدة في إيجاد حل يُنهي الأزمة في سورية.
وأوضح المصدر الديبلوماسي في الكويت ان «هذه الزيارات تعتبر مبادرة عمانية نتمنى أن تصب في مصلحة الحل السلمي للقضية السورية من أجل وقف معاناة الشعب السوري».
ومن جهتها، أوضحت الوكالة السورية أنه «جرى خلال اللقاء بحث العلاقات الثنائية بين سورية وسلطنة عمان وحرص قيادتي البلدين على مواصلة التعاون والتنسيق بينهما بما يساهم في تعزيز العلاقات الأخوية بين الشعبين ويخدم أمن واستقرار المنطقة والحفاظ على مصالح شعوبها»، مضيفة أيضاً أنه «تم بحث تطورات الأوضاع في المنطقة ، لا سيما الحرب على الإرهاب في سورية والأفكار المطروحة إقليمياً ودولياً للمساعدة في إيجاد حل للأزمة في سورية».
ونقلت الوكالة عن الأسد تعبيره عن «تقدير الشعب السوري لمواقف سلطنة عمان تجاه سورية وترحيبه بالجهود الصادقة التي تبذلها لمساعدة السوريين في تحقيق تطلعاتهم بما يضع حداً لمعاناتهم من الإرهاب ويحفظ سيادة البلاد ووحدة أراضيها مشدداً على أن القضاء على الإرهاب سيسهم في نجاح أي مسار سياسي في سورية».
وكذلك نسبت الوكالة إلى الوزير بن علوي تأكيده «حرص سلطنة عمان على وحدة سورية واستقرارها»، و إشارته إلى أن «بلاده مستمرة في بذل كل مسعى ممكن للمساعدة في إيجاد حل ينهي الأزمة في سورية».
الله يحفظك يا سلطان الحكمة
نتمنى لكم خير في بلادكم الطيبة السلطنة العمانية وحاكممكم الحكيم بكل النجاح والتقدم
صباح الخير
....قال المولى عز وجل انا أكرمكم عند الله أتقاكم ليس بالمال ولا الجاه ولا الرئاسة ولا الزعامه ولا القصور الهاويه ولا ولا
عاد فهموا يا جماعة
الشعب العماني فيه نسبة كبيرة من العلويين...
صباح الخير
عمان سلطان قابوس بن سعيد المعظم تاج فوق الراس والشعب العماني تحت حكمة قيادة السلطان قابوس بن سعيد المعظم أطال الله في عمره على مسافه واحده في حب الخير والسلام لكل العالم العربي والإسلامي وهاده خلق الرسول صلى الله عليه وآله وسلم اد فئتان من المسلمين اقتتلوا فئصلحوا
السلطنه
السلطنه ليس خاضعه لحكام الخليج فهي دائماً منفرده وهذا بحد ذاته جاعلها تسمو وتبتعدعن المشاكل. وهي حره
من القلب
تحية من القلب الى سلطان عمان الحكيم والذي ستثبت الايام انه كان على صواب وغيره على خطأ
الاسد
تبادل اقنعه .. بالأمس تبادر هذه السلطنه لإنقاذ الحوثيين .. والأن تبادر لأنقاذ الاسد .. السؤال هو .. لماذا لا تبادر عمان لوقف التدخلات الايرانيه في الخليج .. الجواب .. تجدونه في طهران
نكتة الصباح تسأل وتجاوب
اذا الجواب في طهران ليش عجل تسأل الله يهديك روح خد الجواب
السنور
اقول الاخ سنور تصدق كنت بشغل السيارة الصبح وماشتغلت طلع الخراب الي فيه من طهران
رسالة امركيه
عمان هي مجرد مراسل تنقل رسالة من امريكا لبشار
بس وهذا انتوا
من يختلف احد مع سياستكم صار عميل لايران او امريكا والله انكم تستحقون الشفقه ولا تدرون وين الله حاشرنكم عموما تحييه لعمان وتحية اكبر للسلطان الحكيم قابوس