«قائمة 1912» تناشد المسئولين معالجة ملف توظيفها العالق

مناشدة نرفعها إلى مقام رئيس الوزراء الموقر حضرة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة الذي كان لنا ومازال الأب الحنون الرؤوف في رعياتنا، ولاننسى دومًا انجازاتكم التي نعجز عن وصفها في خدمة أبنائك جعلك الله لنا ذخراً...

فنحن هنا سيدي نخص بالذكر قائمة «1912» واهتمامكم بملفنا دوما وحرص سموكم على معرفة التطورات والتواصل مع الجميع لما يعود لمصلحتنا، لأجل توظيفنا وتثبيتنا في وظائف تضمن لنا مستقبلنا، وكانت توصيتكم التي صدرت بتاريخ (27 يناير/ كانون الثاني 2014)، فإنه تمَّ، بفضل من الله ومن ثم بمجهودكم ومتابعتكم الحثيثة، القبول بدمجنا في وظائف مختلفة لدى عدة جهات، والتي مهدت لنا تلك الأرضية لاكتساب خبرات تؤهلنا للتثبيت في الوظائف التي تدربنا عليها لمدة تتراوح ما بين 3 و5 سنوات، لكننا تفاجأنا في نهاية المطاف بمساعي بعض الجهات الحكومية انهاء عقودنا الوظيفية بسبب انتهاء الموازنة المخصصة لتوظيفنا، كما ان ملفنا اخذ حيزا في البحث لدى مجلس النواب وتمت الموافقة عليه... ومن هنا سيدي نشد على أياديكم المعطاءة والتي عودتنا على كرمها واهتمامها بنا بالإسراع في حلحلة ملفنا الذي لم يبق منه الا القليل، ونحن على يقين بأنه بلجوئنا اليك لن نرد خائبين، ونحن على ثقة بمساعيكم في كونكم لن تنسوا هذه الفئة المتبقية من القائمة (1912)، شاكرين لكم كل ما قدمتموه لنا من اهتمام وتوصيات، راجين من المولى القدير أن يديمكم ذخراً لنا وللبلد لمواكبة ما بدأتم به وحملتموه على عاتقكم لإيصاله إلى أعلى المستويات.

مجموعة من قائمة 1912

موظفة بحرينية بـ «الخاص» منذ 10 سنوات تحلم بوظيفة حكومية

رسالتي مرفوعة الى من يعنيه الأمر من مسئولي الدولة، وكلي أمل بالله سبحانه وتعالى أن أحصل على مبتغاي في القريب العاجل باذن الله.

فأنا مواطنة بحرينية أعمل في القطاع الخاص بدوام كامل أقضي فيه نصف يومي وذلك منذ عشر سنوات، أرغب في الحصول على وظيفة حكومية.

فأنا زوجة وأم وموظفة في آن واحد، ولا يتسنى لي الجلوس مع عائلتي وأولادي وتلبية احتياجاتهم نظرا إلى ضيق الوقت بعد رجوعي من العمل ما قد يؤثر على المستوى التعليمي لأبنائي، فأنا لا أملك الوقت الكافي للجلوس معهم وتعليمهم، وعلى رغم ذلك لا استطيع ترك وظيفتي؛ لأنني ملزمة بدفع قرض مصرفي شهريا.

وبسبب وجودي في هذه الوظيفة فأنا لا أستطيع أخذ قرض شخصي آخر نظرا إلى عملي في القطاع الخاص مع وجود قرض سابق، مع العلم بأن أوراقي موجودة لدى ديوان الخدمة المدنية منذ 11 عامًا ولم احظَ حتى باتصال واحد على الاقل لاجراء مقابلة شخصية، كما انه تم رفض قبول أوراقي لدى وزارة التربية والتعليم لعدة مرات بحجة اني لا أملك الا شهادة الدبلوم، كما انني أطمح إلى الحصول على وحدة سكنية بأسرع وقت ممكن، فأنا، فوق كل ذلك، اسكن مع اولادي في غرفة واحدة بمنزل مشترك.

ارسل خطابي هذا راجية أن أحظى بما أطمح اليه قريباً ومساعدتي في الحصول على وظيفة في القطاع الحكومي.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)

نطالب بإعادة بناء مجلس الشيخ عبدالله بن عيسى وإنشاء حديقة ومواقف بفريج الشيوخ

نتوجه بمضمون هذه الرسالة الى من يعنيه الأمر في طلبنا المتمحور حول العمل على سرعة هدم البيت رقم 264 الواقع بشارع الشيخ عبدالله بن عيسى بالمحرق عند مجمع 209، والبدء فورا بإعادة بناء مجلس الشيخ عبدالله بن عيسى على الطراز التراثي القديم، إذ إن البيت الحالي مهجور منذ سنين طويلة، ويشوه المنظر العام للشارع مع ان هذه المنطقة بحاجة الى تجديد حضري شامل.

كما أن المجمع 209 ذاته وتحديدا عند شارع الشيخ عبدالله بن عيسى الواقع بفريج الشيوخ بمحافظة المحرق بحاجة ماسة الى انشاء مواقف سيارات وحديقة صغيرة تشغل وقت فراغ الاطفال الساكنين بتلك المنطقة، فالصغار يرغبون في حديقة قريبة لهم دون حاجتهم الى الخروج بالسيارة مع اهلهم الى حدائق بعيدة عنهم، ولقد خاطبنا الجهات الرسمية عدة مرات ولا من مجيب... كل ما أرجوه هو أن يصل نداؤنا الى من يعنيه الأمر، وخاصة الى صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة راجياً من سموه أن يصدر توجيهاته السديدة التي من شأنها أن تنعكس على إدخال الفرحة والسرور على وجوه ابنائكم الصغار، وحبذا لو تكون الحديقة المطلوبة مماثلة للحديقة التي يتم انشاؤها حاليا بحالة بو ماهر والمتضمنة مواقف سيارات وحديقة بالأعلى أو اي تصور حسبما تراه الجهة المختصة؛ كي تعود بالفائدة على جميع الاهالي. ولكم كل الحب والولاء.

يوسف جلال

عائلة بحرينية تعيش في «بيت آيل» تناشد «الإسكان» منحها منزلاً قيمته تخصم من امتلاك القديم

البيت الذي نقطن فيه آيل للسقوط ناهيك عن أجوائه غير الصحية كما أن حالاتنا النفسية تعبة بسب أجواء الضيق داخل البيت من جهة ومن انتشار العمالة الآسيوية حول منزلنا من جهة أخرى.

ولاتقف الأمور عند هذا الحد بل تتوسع وتتسبب بحصول مشاكل، إذ في إحدى المرات تعرض زوجي لضرب مبرح من قبل آسيويين وتعرض كذلك إلى السرقة، كما أنه بسبب الوضع الحالي لا يمكننا حتى أن نفتح نافذة البيت بسبب انتشار العمالة الأجنبية في كل جهة.

وتأكيداً على كلامنا فإن المهندس والعضو البلدي بعد معاينة البيت أكد غير قابلية إخضاعه إلى الترميم، إذ لا يمكننا أن نقوم بعملية الترميم التي أجريت له من قبل دون فائدة.

كما أننا نعاني في الوقت ذاته كما يعاني أهالي المحرق بشكل عام من عدم وجود أية مواقف للسيارات، لذلك نلتمس من لدن كبار المسئولين وخاصة المعنيين في وزارة الإسكان بأن تمنحنا الأخيرة بيتاً منزلاً آخر عوضاً عن القديم غير الصالح للسكن، مقابل أن تخصم الوزارة قيمة المنزل المراد إعطائنا إياه من قيمة منزلنا القديم (الذي نأمل لو أن الوازرة تستفيد منه) وذلك وفق الأنظمة المعمول بها لدى وزارة الإسكان.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)