أقدم شاب سعودي يعمل فني تمريض بدومة الجندل على التبرع بجزء من كبده لطفل رضيع لا تربطه به سابق معرفة، منقذاً بذلك الطفل المريض من موت محقق.
وقال الشاب ماجد الرويلي في مقابلة تلفزيونية مع قناة الإخبارية السعودية مساء أمس (الأحد) إنه كانت لديه الرغبة بالتبرع بعد تجربة سابقة لزميل له تبرع بجزء من كبده لمريض قبل سنوات، والذي أكد له أن الأمر بسيط ولن تصاحبه أي مشكلات صحية وسيكون بمنزله بعد أيام من إجراء الجراحة.
وأضاف أن الأمر ظل بباله دون أي خطوة للتنفيذ حتى جاءته رسالة من زوجته بمرض أحد الأطفال وحاجته لمتبرع بجزء من الكبد، فتواصل مع أولياء أمره مباشرة لإتمام الموضوع.
ورفض الممرض ماجد علي الرويلي تقاضي أي مبلغ مالي نظير تبرعه بجزء من كبده للطفل عبدالله بن بندر الذي لم يتجاوز الثمانية أشهر من عمره، مشيراً إلى أن نقطة ضعفه هو رؤية طفل يتألم، وما قدمه هو عمل إنساني .
ودعا الرويلي من يستطيع التبرع للإقدام على هذا الأمر، مشيراً إلى أن هناك 57 طفلاً على القائمة يحتاجون لمتبرعين، وحياتهم مهددة في أي لحظة، ومطمئناً من يرغب بالتبرع إلى أنه عقب شهرين من الجراحة ستعود كبد المتبرع طبيعية كما كانت، فيما ستنمو كبد طبيعية جديدة لدى المتبرع له.
بوعلي
ندخل الجنة برحمة من الله وليس بااعمالنا فاارحمو الضعفاء يرحمكم الله ويدخلكم جنات النعيم
سبحان الله
نعرف رحمه الله فوق كل شي لكن
شلون نزني ونسكر ونشوف المحتاج ومانساعده ونقول رحمه الله
شكلك مسكين على قد فهمك
اااا
كلن بأعماله هي من تدخله الجنه او النار الاعمال يا حظي
رحم الله والديك
التربيه لها دور كبير في اخلاق و سلوكيات اي شخص
في ميزان حسناتك
أنت مثال يحتذى به
أحييت بفعلك كل الإنسانية
مصداقا لقول القرآن الكريم
بارك الله فيك
الله يجازيك آلف خير
موفقين لكل خير يارب
الحمد لله
الحمد لله إن الدنيا بخير و فيها الكثير من الأشراف و النبلاء .. في ميزان حسناته
جزاك الله خير
ناس تتبرع وناس تقتل