أصلحت امرأة سعودية نحو 48 ألف هاتف وحاسب آلي يملكها نساء داخل مدينة الرياض بمختلف الأعمار عبر مشروع استثماري صغير أنشأته عام 2014م كلبنة أولى لتحقيق حلمها الكبير في إنشاء مشروع يخدم النساء في مختلف مناطق السعودية اللاتي يرغبن في صيانة أجهزتهن في جو نسائي مستقل، وفق ما نقلت صحيفة بوابة الشرق اليوم الأحد (25 أكتوبر/ تشرين الأول 2015).
وعملت مريم السبيعي جاهدة على تدريب نفسها في مجالات صيانة النقال والحواسيب رغم تخصصها الفني وانضمت للمعاهد المتخصّصة التي تهتم بصيانة وتقنيات الأجهزة التقنية خاصة النقالات، فضلا عن الاطلاع على الخبرات العالمية في مجال تقنية الاتصالات والحاسوب، لتتطور مهاراتها على مر السنين وتحقق مشروعها الاستثماري بمساعدة أسرتها وزوجها، بإنشاء مركز صيانة نسائي مستقل يعمل فيه كوادر وطنية سعودية.
وقالت السبيعي أن حلمها أصبح الآن حقيقة تعيشه لكنها ترغب في تطويره خاصة مع الثورة الهائلة في تقنية الاتصالات التي اجتاحت العالم، وما نتج عنها من تطور في برامج أجهزة الاتصالات، والحاسوب، الأمر الذي جعل الكثير من المستخدمين يلجؤون إلى متخصصين في هذه التقنيات لإصلاح ما يتعرض لأجهزتهم من عطب، لاسيما النساء اللاتي يُعرفن بشغفهن في اقتناء مايستجد من أجهزة الاتصالات.
وأوضحت أن مشروعها يحقّق الخصوصية للمرأة التي ترغب في إصلاح جهازها أمامها بكل شفافية دون خوف من تبعات فتح الجهاز، وما قد يسببه من كشف لمعلومات المستخدمة.
وأكدت مريم أنها عملت على نقل خبراتها إلى بنات جنسها من السعوديات الطموحات، فاستقطبت العديد من خريجات الحاسب الآلي لتعزيز مشروع الدعم الفني لديها، ودربت العديد منهن، فيما ذكرت أنها تستقبل في اليوم الواحد ما يتراوح بين 90 إلى 120 جهاز نقال بغرض الصيانة، إضافة إلى أعداد كبيرة من أجهزة الحاسب المكتبية والمحمولة.
ما شاء الله
بالتوفيق
فالتحقق جميع النساء نجاحات ك الرجل
أحس الرقم مبالغ فيه واجد
يومياً تصلح 120 هاتف جوال؟!
لا وتدرب أخريات بعد!!!
لو كل هاتف 5 دقائق بدون أي فترة راحة وصلاه وبدون ماتكلم الزبونه وتأخذ مشكلة الهاتف راح تحتاج إلى
120 *5=600 دقيقة = 10 ساعات
هذه الخمس دقائق ماتكفي تأخذ المشكلة من الزبون
مو 120زبون
هذا محل بكوادر عديده مايستقبل هالعدد
احترموا عقول الناس
مكتوب في الخبر
استقطبت ودربت العديد من خريجات الحاسب الآلي ونقلت لهم خبراتها ... يعني مو بعيدة عندها اكثر من ثمان إلى عشر عاملات يشتغلون معها وبهذا يصبح الرقم عادي .. وعن نفسي كنت اشتغل بمحل اجمع وابرمج اكثر من سبع كمبيوترات بالإضافة لتركيب طاولات خلال 12 ساعة عمل فقط
كلامك مضبوط
من المستحيل هذا الكلام لو جينا بنحسبها باليوم
هناك مبالغه كبيره
يوجد فرق بين
تتمكن من إصلاح ((90 الى 120 )) هاتف، وتتلقى أو تستقبل هذا العد من الهواتف في اليوم، خصوصا أنه المكان النسائي الوحيد وهو عدد مقبول، لاسيما إذا عرفنا أنها دربت عدد من الكوادر النسائية اللائي يعملن معها في المحل، ولفرض أنهن عشر نساء وخصصن ربع ساعة لتلقي وفحص الهاتف وتحديد العطل فإنهن سوف يتمكن من إنجاز فحص عدد يقارب ( 120) هاتف في ثلاث ساعات ونقسم ساعات العمل الباقية غير المعروفة لنا لإصلاح الأعطال وحتما بعضها بستغرق خمس عشرة دقيقة وبعضها الآخر ربما مكث ساعة أو يزيد ، فما المشكلة لديك .
عفيه عليها ، احيها و بشده
هذا هو التفكير الصحيح ، بدل انتظار الوظيفه و البهدله من شركه الى وزاره ، ابدأو بشركاتكم الخاصة ياشباب والرزاق الله