«رسالتنا ثقافية اجتماعية بألحان موسيقية متنوعة، لا تتعارض مع حدود العرف أو الشرع، كما أنها رسالة تؤكد أن الفن له دور في إحياء موسم عاشوراء ولكن بصورة فنية، إذ لا يختزل الإحياء في طابع معين، وخصوصاً أن لغة الموسيقى يفهمها جميع العالم»، هكذا بدأ أعضاء اللجنة الإعلامية في فرقة «موكب يا حسين» صادق صفر، وأحمد خرمي حديثهما مع «الوسط» عن نشاط فرقتهم الموسيقية التي تشارك في مواكب العزاء في العاصمة المنامة.
واستعرضا النشاط الذي تقوم به الفرقة التي تحمل اسم «موكب يا حسين»، وقالوا «نشاط الفرقة لا يقتصر فقط على الأنشطة الإسلامية، فهناك مشاركات مختلفة في مختلف المحافل الدولية والمحلية التي تحمل الطابع الاجتماعي والثقافي والإسلامي».
وأضافوا «شكلت الفرقة بمجموعة شبابية بحرينية لها خلفية موسيقية وخبرة في استخدام الآلات الموسيقية، وانطلق نشاطها في العام 2009 بعدد لا يتجاوز 7 أشخاص، وكانت أولى المشاركات في فعالية الحصار على غزة التي أقيمت في جمعية المهندسين بالجفير، حيث استعنا بشعراء للمشاركة في فقرات الفعالية، بالإضافة إلى المشاركة في الفعاليات التي تنظمها الأمم المتحدة فيما يتعلق بأنشطتها الاجتماعية، فضلاً عن المشاركة في الفعاليات التي تحمل عناوين ثقافية اجتماعية، ومنها على سبيل المثال فعالية «اللاعنف» وغيرها».
وأشاروا إلى أن «الفرقة لا تشارك في الحفلات الموسيقية الخاصة، أو تلك التي لا تحمل هدفاً محدداً، وخصوصاً أن رسالتنا اجتماعية وثقافية».
وواصلوا «توسعت مشاركة الفرقة في إحياء موسم عاشوراء، ففي نهاية العام 2011 طلب منا مجموعة من المنظمين لموكب منطقة السقية المشاركة في منطقتهم، وشاركنا لأول مرة في إحياء موسم عاشوراء، وحينها كان عدد من المنظمين لزنجيل شباب العجم ضمن المشاركين في منطقة السقية، واقترحوا علينا حينها المشاركة في منطقة المنامة، وفي العام 2012 بدأت مشاركتنا في منطقة المنامة، وتوالت الدعوات من مختلف مناطق البحرين، إذ شاركنا في منطقة البلاد القديم والحورة وغيرها».
وفيما يتعلق بعدد الفرقة الحالي، أوضحوا «وصل عددنا حالياً إلى 40 شخصاً، بعد أن كان عددنا مع انطلاق الفرقة 7 أشخاص، كما تردنا الكثير من الطلبات للانضمام للفرقة، إذ نبلغهم بالجاجة لهم في حال نقص الأشخاص، كما أننا لا نمانع من حضورهم جلسات التدريب وعمل البروفات، من أجل الاستفادة والاطلاع على آلية عمل الفرقة».
وبخصوص الاستعداد للمشاركة في موسم عاشوراء، أفادوا «يكون الاستعداد لهذا الموسم قبل شهر رمضان، فهناك مجموعة من الأعضاء يقدر عددهم بنحو 5 أشخاص، يمتلكون الخبرة في التلحين وتوزيع الألحان على الآلات الموسيقية، فضلاً عن أن فرقتنا تعمل على أساس الفريق الواحد، ولا يوجد بيننا رئيس ومرؤوس، فجميعنا أعضاء في الفرقة على اختلاف الخبرة والإمكانية».
وعن الدعم الذي تتلقاه الفرقة لشراء المعدات والآلات الموسيقية، أجابوا «في بداية الأمر كان الدعم يقتصر على الاعتماد الذاتي بين أعضاء الفرقة، فكنا نودع بعض المبالغ من جميع الأعضاء لشراء الآلات الموسيقية والمعدات الصوتية، وحالياً نستقبل التبرعات من أصحاب الأيادي البيضاء».
واختتموا حديثهم بوجيه الشكر لصحيفة «الوسط» على المبادرة في تسليط الضوء على نشاط الفرقة، ومن جانب آخر قالوا «إن رسالة الفن لها دور في إحياء موسم عاشوراء، إذ لا يختزل الإحياء في طابع معين، مثل مواكب العزاء أو المآتم الحسينية، لأن لغة المواكب والمآتم بالعربية لا يفهما إلا من يعرفها، إلا أن لغة الموسيقى الإسلامية التي لا تتعارض مع حدود العرف أو الشرع، يمكن أن يفهمها جميع العالم، وهي إحياء لموسم عاشوراء ولكن بصورة فنية».
العدد 4794 - الخميس 22 أكتوبر 2015م الموافق 08 محرم 1437هـ
كل عام اشوفهم في العزاء في المنامه
الصوت جنائزي و حزين ويخلي المعزين في جو مناسب للحدث ، الله يعطيكم العافيه ،، واصلوا ياشباب
...
هدويش كل يوم تطلع لينا بدعة جديدو المشي على الجمر وموسيقى وطبول ما اقول الا الله يستر على السنوات الجاية وش بتطلع ازيد المفروض العلماء والكراجع توقف هالنوعية من البدع
الحسين مصباح
الحسين موجود فى الوجود وفى كل مكان وزمان والحسين بحر من الاحزان وولاكن الى العالم
المهم الرسالة
مخكم الي في طبل يا طبول هذا ليس موكب سجاد هذا موكب يا حسين ... و بعدين الواحد حر في تصرفاته و طريقة ارسال رسالته الناس تطورت و رسالة الحسين صحيح انتشرت ولكن مازال بعض من الناس لايعرفون اي شي عنها ممكن ان تصل عن طريق هذه الشعيرة لهم و تجذب الاجانب للمعرفة اكثر و الدليل زيارتهم و حضورهم للشعائر الحسينية و التصوير و بهذا تكون اكثر انتشارا
حقاني
لا حول ولا قوة الا بالله ويش هلبدع طبول في المساجد رحماك ياالله
مساء الخير
انتم دخلاء على عاشوراء محد جابرك اشوف أو تسمع ولا أحد يتفلسف أكثر هل منكم أحد يستطيع أن يمنع النساء في المجمعات عن ارتداء الشورت القصير أو الملابس الشبه عاريه أو البارات وأماكن ترفيهية او الرذيلة السنا في دوله اسلاميه أعود من كلمه انا بعض ألحان من الموسيقئ الحزينه تؤثر على مشاعر الإنسان وتجعله يبكي الطبول تقرع في الحروب عاشوراء أكبر من لطمه صدر أو تطبير عاشوراء يجسد الإسلام المحمدي
يعطيهم العافيه
بالعكس مافيها شي فكرة جميله والفن الموسيقي جميل ومحترم كما هي فرقه الشباب الى يوم العاشر تكون حزينه جدا والي يقول مائله للطرب انا ماشوف فيها طرب ابدا افضل من الاغاني الاسلاميه كما يدعي بعض الرواديد كملو طريقكم والله يوفقكم
صباح الخير
يأاخي ضع حد إلى انتقادات شنؤ بدع البدع في مخيلتك انت ربما نتفق أو نتعارض في الكثير أو القليل في الاوجه ليس كل ما نراه في اتجاه واحد طبعا هناك الصح والخطي ولكن لا تستطيع أن تصحح اختلاف الآخرين بالقوة أو التهجم وخاصة إذا كان الأمر يتعلق في معتقد ديني مئساه وحزن عميق ينزف من آلقدم واقعه الطف هيه الفاصل بين العدل والظلم وبين العبودية لله وعبوديه المخلوق هيه المعركة الوحيده التي تجستد فيها معنى التضحية
آلات ولها ضوابط
هذي مجرد آلات وهي عرفاً خرجت عن كونها مختصه بالحرام حالها حال المكرفون يستخدم في الحسنه والسيئه،فإذا استخدوموها بما لا يوافق مجالس الطرب وقبلها العرف فهي جائزه وفق هذه الشروط وإلا فلا يجوز استخدامها.
تعددت الاساليب
تعددت الاساليب
وكل حر في ارسال رسالته
سواء بضرب الصدور او الرؤوس او بالرسم او بالموسيقى الحربية التي تذكرنا بكربلاء والحرب.
احترم الجميع
وبكل الطرق
مأجورين
يحاول البعض في كل سنة أن يقدم الجديد لاحياء الشعائر الحسينية .. وللاسف يكون بعض هذا التجديد منحرف عن خط ثورة الحسين ع .. وبعد تراكمات السنين يكون هذا الاعوجاج والابتعاد عن النهج الحسيني واضح وغير مقبول ولكن يكون قد فات الاوان لنبذه وإيقافه لتعوّد الناس على رؤيته .. فتتحول الشعائر الحسينية من كونها شعائر يُثاب الانسان على احيائها .. الى ممارسات يؤثم الانسان على فعلها ...
الافضل ان يتمسك منظموا الشعائر بالمستوى القديم .. على ان يقبلوا التجديد اللامقبول حفاظا على قيم الثورة الحسينية واستمراريتها.
احين عااد الكل قام يفتي من جيسه
ال مايعرف قصه دي الشعائر رجاء لايقعد يفتي من عنده ...دي الشعيره عباره عن سلام اميري للائمه ال راح يزور الامام بجوف كل يوم قبل صلاه الفجر لازم يسوون سلام اميري حق الامام ... بس همكم تشغلون الفتنه
وماذا عن الفرق المسرحية والرسم؟
المسرحيات التي تبدأ مباشرة بعد العشرة ومعارض الرسم والمجسمات كلها أيضآ دخيلة على الشعائر الحسينية وهي أيضآ م........................................... المضائف كلها أيضآ دخيلة. أين العلماء عنها؟ لماذا يباركونها؟ في الأعوام القادمة، ستنتقل الشعائرإلى الرياضة ووووو.
بس ما فيها
طرب ولا موسيقى
ويش ها الهرير
اتمنى من سماحة الشيخ محسن العصفور المحترم ايقاف هدا النوع من الترهات التي تسيىء الى المذهب
قواكم الله
انا اشوف ان حب الحسين تعددت اشكاله المهم الرساله
حسيني
الحسين وصل صوته لكل العالم بدون آلات الطرب و هو في غنى عن هذه الفرق اللادينية التي تدس نفسها بين المعزين في هذه المناسبات
جمعه الغربي
مقبلين على ايام سوداء وبدع والله الستار من السنوات الجايه لا يطلعون لينا ناس يرقصون واستعراضات ويقولون هادي لغه يفهمها كل العالم.
بوعلي
ولله عيب عليكم نحن في مناسبة دينية ويش دخل الطبول والموسيقى ان صمت المراجع عن تلك المهازل يجعلني اتخوف ان نرى في السنين المقبلة.....
ما شاء الله
صارت الموسيقى من شعائر الحسين! الحسين الذي خرج من اجل الإصلاح في أمة جده، فحارب الذي يلعب بطبول والمعازف والقردة والخنازير ، اخجلوا حتى من يستمع للموسيقى يخجل من عملكم هذا وانتهوا يرحمكم الله وإلا ابشروا بغضب من الله ليس ببعيد
ممتاز حلو التجديد
تعالوا عزاء سترة حياكم
للاسف
نشوفهم في المنامة الحان و ايقاعات مائلة للطرب.. لدرجة ان قبل فترة كانو يعزفون فرقة السجاد وقاة الامام علي و مسجد مؤمن يحييون ليلة القدر!! .. مافي خجل او احترام و صوت الموسيقى لداخل المسجد!