تلقت شركة صناعة السيارات الكهربائية "تيسلا" صفعة بعدما شككت مجلة أمريكية جديرة بالاحترام في مصداقية الشركة المنتجة للسيارات السيدان الفاخرة، والتي تتخذ من كاليفورنيا مقرا لها.
وذكرت مجلة "كونسيومر ريبورتس" التي سبق أن صنفت السيارة "موديل إس" التي تنتجها تيسلا على أنها "أفضل سيارة قمنا باختبارها من حيث الأداء"، أمس الثلثاء (20 أكتوبر/ تشرين الأول 2015) أن المجلة لن توصي بالسيارة بعد صدور قائمة طويلة من الشكاوى من جانب نحو 1400 مالك لتلك السيارة على مدار الأعوام الثلاثة الماضية.
وقالت المجلة: "من أجل أن يوصى بها، يجب أن تفي السيارة باختبارات صارمة ومعايير الثقة والسلامة".
وهناك مشكلات فنية تكرر حدوثها في سيارات تيسلا مثل قوة الدفع وتسريبات واهتزازات، فضلا عن وحدة التحكم التي تشبه جهاز آي باد عملاق، بحسب المجلة.
ويمكن أن ينعكس هذا التقرير بتداعيات خطيرة على الشركة التي تسوق لنفسها بأنها تنتج سيارات مميزة فائقة الجودة.
ويبلغ سعر السيارة "موديل إس" نحو 130 ألف دولار.
تيسلا إحدى شطحات باراك أوباما ..... سيارة صديقة للبيئة أغلى من البورش و البنز!
130 ألف دولار قيمة هذه السيارة الغبية .... 50 ألف دينار!
أوباما يبيع الوهم و هو ناجح لحد الآن في تسويقه!