واصل الناخبون في مصر عزوفهم عن التصويت لليوم الثاني أمس الإثنين (19 أكتوبر/ تشرين الأول 2015) في الانتخابات البرلمانية التي وصفتها إحدى الصحف بأنها «انتخابات بلا ناخبين».
وبدت مراكز الاقتراع هادئة في الساعات الأولى للتصويت أمس.
وأعلن رئيس الوزراء المصري شريف إسماعيل أمس (الإثنين) أن نسبة المشاركة في اليوم الأول من الجولة الأولى للانتخابات البرلمانية راوحت بين 15 و16 في المئة، وذلك قبل أن تغلق صناديق الاقتراع في التاسعة مساء أمس (19,00 ت غ).
وتجرى هذه الانتخابات على مرحلتين بين 17 أكتوبر والثاني من ديسمبر/ كانون الأول لشغل 596 مقعداً في أكبر بلد عربي يبلغ عدد سكانه أكثر من 88 مليون نسمة.
وقال الناطق باسم اللجنة العليا للانتخابات، عمرو مروان إن «النتائج النهائية لن تُعلن الآن. ننتظر تجميع النتائج في اللجان العامة وكذلك أصوات المصريين في الخارج» من دون أن يحدد موعداً لإعلان نتائج المرحلة الأولى. ولم تشهد هذه الانتخابات تزاحماً أو طوابير طويلة في مراكز الاقتراع عبر البلاد، بحسب ما نقل صحافيون لـ «فرانس برس».
القاهرة - رويترز، أ ف ب
واصل الناخبون في مصر عزوفهم عن التصويت لليوم الثاني أمس الإثنين (19 أكتوبر/ تشرين الأول 2015) في الانتخابات البرلمانية التي وصفتها إحدى الصحف بأنها «انتخابات بلا ناخبين».
وبدت مراكز الاقتراع هادئة في الساعات الأولى للتصويت أمس.
وأعلن رئيس الوزراء المصري، شريف إسماعيل أمس (الإثنين) أن نسبة المشاركة في اليوم الأول من الجولة الأولى للانتخابات البرلمانية راوحت بين 15 و16 في المئة، وذلك قبل أن تغلق صناديق الاقتراع في التاسعة مساء اليوم (19,00 ت غ).
وتجرى هذه الانتخابات على مرحلتين بين 17 كتوبر، والثاني من ديسمبر/ كانون الأول لشغل 596 مقعداً في أكبر بلد عربي يبلغ عدد سكانه أكثر من 88 مليون نسمة.
وسيجرى انتخاب 448 نائباً وفق النظام الفردي و120 نائباً وفق نظام القوائم، فيما سيختار الرئيس عبد الفتاح السيسي 28 نائباً.
والمرحلة الأولى تجرى على يومين في 14 محافظة تضم 27 مليون ناخب، من أصل 27 محافظة في البلاد.
ونقلت وكالة أنباء الشرق الأوسط الرسمية عن إسماعيل قوله إن «نسب المشاركة في اليوم الأول من 15 إلى 16 في المئة».
وهذه النسبة المنخفضة أقل بكثير من نسبة المشاركة في المرحلة الأولى من الانتخابات البرلمانية التي جرت في نهاية 2011 عقب الإطاحة بالرئيس السابق حسني مبارك والتي بلغت 62 في المئة.
وحض إسماعيل الناخبين مجدداً على المشاركة في الانتخابات غداة إعلان الحكومة أمس (الإثنين) «نصف يوم عمل»، فيما ناشدت الحكومة «القطاع الخاص اتخاذ التسهيلات التي تمكن العاملين به من ممارسة حقهم الدستوري».
وأغلقت صناديق الاقتراع في المرحلة الأولى في التاسعة مساءً. وبدأ فرز الأصوات في اللجان على الفور.
وقال الناطق باسم اللجنة العليا للانتخابات، عمرو مروان أن «النتائج النهائية لن تُعلن الآن. ننتظر تجميع النتائج في اللجان العامة وكذلك أصوات المصريين في الخارج» من دون أن يحدد موعداً لإعلان نتائج المرحلة الأولى. ولم تشهد هذه الانتخابات تزاحماً أو طوابير طويلة في مراكز الاقتراع عبر البلاد، بحسب ما نقل صحافيون لـ «فرانس برس» في القاهرة ووفق ما أورده الإعلام المحلي الذي حض الناخبين على المشاركة.
وستجرى مرحلة الإعادة على المقاعد الفردية خارج البلاد في 26 و27 أكتوبر الجاري وداخل البلاد في 27 و28 منه. ولا يتوقع الخبراء أن يكون لهذا البرلمان دور كبير في الحياة السياسية في مصر مع ترؤس السيسي للسلطة التنفيذية وتمتعه بتأييد غالبية المرشحين للبرلمان. والمرحلة الثانية للانتخابات مقررة في 22 و23 نوفمبر/ تشرين الثاني وتشمل 13 محافظة تضم 28 مليون ناخب.
العدد 4791 - الإثنين 19 أكتوبر 2015م الموافق 05 محرم 1437هـ
انتخابات ايه
وهباب ايه العالم كلها في السجون بتهمه الارهاب الدول العربيه مش دول ديمقراطيه
مشكلة المصريين ان نلعب بعقلهم من الصعب ترجع تفرمته
لا يعلمون بمدى الخطر الذي يتربص بهم، للاسف، بلادهم تعاني في هذه الفترة وتحتاج لعونهم وهم بهذا التصرف يخذلونها
لن يختلف الأمر
اختك.... مثلك
عنبر أخو ابلال
تيتي... تيتي..... زاي ما رحتي جيتي
عندنا وعندهم خير..... والحال زاي بعضه
اللة يستر
عرفين النتيجة مسبقآ ستفوق 51% لا اعطاء الشرعية على برلمان كسيح