بعد أيام على تهجمها على مسلمتين محجّبتين في أحد باصات لندن، أوقفت الشرطة البريطانية السيدة العنصرية من دون الكشف عن هويتها ، وفق ما نقلت صحيفة "الأنباء" الكويتية اليوم الإثنين (19 أكتوبر / تشرين الأول 2015).
وكانت السيدة قد سمعت السيدتين تتكلّمان بلغتهما الأم، فهاجمتهما ووصفتهما بالـ"داعشيتين"، ودعتهما للعودة إلى بلادهما الأصلية "التي تقصف كل يوم بالقنابل والقذائف".
وكان فيديو السيدة قد انتشر بسرعة كبيرة بعدما صوّره أحد ركاب الباص، واصفاً السيدة بالعنصرية، وبعد انتشار الفيديو، تحرّكت الشرطة وأوقفت السيدة بتهمة التحريض، وبث الكراهية والعنصرية بين البريطانيين.
يا ليت احنا بعد
وفي البحرين يقوم شخص في خطبة الجمعة ويشتم طائفة من المجتمع البحريني والحكومة لا تحرك ساكن ضده
تستاهل
بس تدرون ليش وقفوها مو لسبب سب المسلمين لا ترى وقفوها لأنها سوده لو كانت حمره ماتوقفت
حسبنا الله ونعم الوكيل
نتمني ان تنال عقابها علي تماديها وتطاولها علي المسلمات بل وتمادت اكثر عندما أخذت صور لهم بالتليفون رغم انها سوداء وهذا يعني انها هي أيضاً جذورها من المهاجرين السود والغريب ان اصحاب الارض الأصلين من الإنجليز لم يتفوهوا بكلمة ولم يقلوا أدبهم حسبنا الله ونعم الوكيل .
داعش السبب
الله يلعن داعش وسخ سمعة المسلمين
ياليت نحذوا حذوها
لو راقبت كل خطب الجمعة في البحرين لرايت وسمعت كلام كثير عن الكراهية وبث العدوانية والطائفية أمام ومسمع الجهات المختصة. الله المستعان لن نجد تطبيق التعاليم الدينية إلا في الغرب هنيئا لكم الغرب يامن تجدون الإسلام في غير بلاد المسلمين