وصف رفيق الشهيد أيمن العجمي، جاسم العسيف ، أن الشهيد محط محبة الجميع ويمتاز بطيبة القلب، وكان يردد على مسامع الجميع «ستزفونني شهيداً»، عند سؤاله عن موعد الزواج، مؤكدا أن الشهيد حريص على استمرارية المحبة وتحاشي التصرفات التي تؤدي إلى قطع الصداقة، وكان يتحدث عن الزواج ويتمنى استكمال نصف دينه، حسبما نقلت صحيفة عكاظ السعودية.
وأشار العسيف إلى أن الشهيد قلد والده عقدا من الورد لحظة وصوله قادما من الديار المقدسة حيث أدى فريضة الحج العام الماضي ونجا من حادثة التدافع في منى، لافتا إلى أن والده بعد أقل من شهر كان ينوي أن يزفه، إلا أنه سيزفه شهيدا إثر العملية الإرهابية التي استهدفت مسجد الكوثر بسيهات.
اللهم أمانا في وطننا
اللهم خلص بلدنا من التكفيرين والدواعش...
يمهل ولا يهمل
داعش فكر إرهابي إسرائيل من يدعمه متى يستيقظ الحكام من جديد هؤلاء الشباب ثروة
يمهل ولا يهمل
داعش فكر إرهابي إسرائيل من يدعمه
طهارة الروح معناها حب الله
كلما طهرت روح الانسان طهر قلبه ان الله سبحانه وتعالى يختار الشهداء وينتقيهم لانه أحبوه بكل جوارحهم لذلك تكون الجائرة هي الجنة واية جنة جنة الخلود أحياء عند ربهم يرزقون ,,,,الله ازقنا حسن الخاتمة وحسن العاقبة وشهادة في سبيلكم على حب الحسين وانصار الحسين الذين بذلوا مهجهم دون الحسين
هنيئا لك الحياة الأبدية
من يعشقون الشهادة هم وحدهم من يستحقون الحياة
هنيئا لك يا شهيد
فاز الشهيد ونال العز والشرف .. الى جنان الخلد يا أيمن !
الله يرحمه
الله يرحمه ...
فاز الشهيد و نال العز و الشرفا
هنيئاً له الشهادة
الي جنان الخلد ياشهيد
هنيئا لك الشهاده ياشهيدنا البطل