استقبلت قرية كرانة والسهلة الشمالية أمس الأربعاء (14 أكتوبر/ تشرين الأول 2015) موسم محرم الحرام بـ «طباخ رجالي» ويعرف محلياً بـ «لقمة السواد» ويطبخ على الفحم، ويأتي ذلك تزامناً مع اكتساء عدد من القرى والمناطق بالسواد مع حلول أول أيام عاشوراء الحسين (ع).
وتهافت العشرات من الرجال والشباب في كلا المنطقتين منذ ساعات الصباح الأولى وانقسموا لعدة مجموعات إحداها قامت بتجهيز الأخشاب ومجموعة أخرى بادرت بتجهيز مواد الطبخ.
إلى ذلك، قال أحد أهالي قرية كرانة إن هذه العادة السنوية تأتي تزامناً مع حلول موسم عاشوراء وتسمى لقمة السواد نسبة لتركيب السواد بمداخل القرى والمناطق.
وأضاف «اللافت أن الإقبال كبير بالمشاركة وبأخذ الواجبات التي يقوم بإعدادها الرجال بسبب طعمها اللذيذ».
العدد 4786 - الأربعاء 14 أكتوبر 2015م الموافق 30 ذي الحجة 1436هـ
هااا وينك
ولد الرفاع وينك ماعلقت ع طباخ الريايل..
السلام عليك يا ابا عبدالله
الله يعودهم بحال احسن من هالحال
لب
انشاء المرض
ولك مثل ما دعوت وأكثر!
ولك مثل ما دعوت وأكثر!
الدعوه ترد عليك
اللقمه بركه وخير هلى جميع شعب البحرين ماجورين سنه وشيعه
داركليب
وانا كل يوم امر مااحصل عيش ليش
ايام
قبل الازمة كنا ناكل الحين ماناكل وقفنا
بالعكس
اتمنى من الجميع التوجه لاكل البركه سنه وشيعه ترى. حنا وانتو دم واحد ولاتفكر اخوك ياذيك صدقني ماكو شعب مثل شعب البحرين
للعلم
افضل الطباخين ريايل
هذه ليست عادات وطقوس بل
عقيدة راسخة وعبادة فيها التقرب الى الله سبحانه وتعالى لإحياء ذكر أهل بيت رسول الله لتبيان مظلوميتهم وأحقيتهم في قيادة الأمة كل الأمة في مشارق الأرض ومغاربها الحسين للجميع وثورته قامت للجميع لرفع الظلم وإخراج الناس من الجهل والضلال للعلم والنور والهداية .
ونعم الرجال
تعم كانت الأجداد و الأمهات والآباء ..يعتمدون على أنفسهم في تجهيز جميع الوجبات للماتم لجميع المناسبات
وهو مما به مردود إيجابي. اجتماعي واقتصادي. .ولم يفكروا بالاعتماد على الغير في تجهيز الوجبات
شكرا أهل كرانة
انا من خارج كرانة و رحت كرانة أمس وطوني بركه
بصراحة أهل كرانة طيبين وكرام وأهل أخلاق
فشكرا لكم والله يعودنه
عبود الحول
في الرفاع عندنا عبدالله الحول احسن طباخ والي دربهم من اهنود انشقوا عنه وا فتحوا لهم مطعم في الحجيات والهمله
قصدك
الشيف عبدالله العرادي أو الشيف عبدالله نويو
ياحسين
الله يعودكم