بات معروفا مدى أهمية اللعبة في حياة الطفل، فهي الوسيلة التي نمرر له من خلالها الرسائل عن الأخلاق والقيم والعدالة والهوية وهي كذلك الطريقة التي يعبر بها هو عن نفسه.
وقد وضعت الدمى صورة المرأة للأسف في زاوية ضيقة، ولم تتح لها الخروج منها. فهي المرأة التي لا تهتم سوى بملابسها ومكياجها، وقلما تجد الأم لعبة ملهمة تدفع الفتاة للنجاح.
وهذا ما قامت به الشابة وندي تساو التي أحضرت مجموعة من الألعاب العادية وقامت بإعادة تلوينها لتصبح ممثلة لنساء ملهمات، وتقول وندي إنها أم وقد أحبت أن تعطي نموذجا عظيما لابنتها وقدوة فاشترت هذه الألعاب المعتادة وحولتها إلى شخصيات شهيرة، حسب ما ذكر موقع "أنا زهرة".
فقد حرصت الأم أن تكون النساء من كل الأعراق، لتعلم ابنتها قيمة التنوع وألا حدود أمام الإبداع والتميز.
ومن بين النساء الملهمات التي اختارتهن الناشطة الباكستانية ملالا والكاتبة البريطانية جي كي رولينغ والفنانة التشكيلية المكسيكية فريدا كالو والممثلة الصومالية واريس ديري ورائدة الفضاء الكندية رويرتا بوندار وعالمة الأنثروبولجيا البريطانية جين غودال.
جمييييل
فنااااانه ما شاء الله
لو وجدت بالسوق
بشتري منها
شكرا لرسم إبتسامه على شفتي
فعلا نظره ثاقبة للأمور من زاوية ثانية