تظاهر نحو عشرة آلاف شخص مساء أمس (السبت) في إسطنبول محملين الحكومة التركية مسئولية الاعتداء المزدوج الذي استهدف تجمعاً معارضاً من أجل السلام في أنقرة، بحسب مصور «فرانس برس».
وخلف لافتة كبيرة كتب عليها «نعرف القتلة»، هاجم المتظاهرون الرئيس رجب طيب أردوغان وحزبه العدالة والتنمية الحاكم منذ 2002.
وهتف هؤلاء في جادة الاستقلال في قلب الشطر الأوروبي من إسطنبول «أردوغان قاتل» و»السلام سينتصر».
وجرت التظاهرة وسط انتشار كثيف لقوات الشرطة من دون تسجيل أي حادث.
وسجلت تظاهرات مماثلة بعد الظهر وخصوصا في دياربكر، كبرى مدن الجنوب الشرقي ذي الغالبية الكردية حيث اندلعت حوادث بين المتظاهرين والشرطة التي استخدمت الغاز المسيل للدموع وفق مصور آخر لـ «فرانس برس».
كذلك، اشارت وكالة «دوغان» للأنباء إلى تظاهرات احتجاج أخرى في أزمير (غرب) وبتمان واورفا وفان (جنوب شرق).
العدد 4782 - السبت 10 أكتوبر 2015م الموافق 26 ذي الحجة 1436هـ
تحرك متأخر وخجوول جدا
كان الاجدر بالشعب التركي ان يتحرك من اول يوم تآمرت فيه بلادهم على سوريا وفتحت الحدود ودربت الارهابيين
ايران
لا تتكلموا عنها
اردجان من جلب لبلده الشر
بدعمه للارهابيين منذ الوهله الأولى لقيامهم بعمل مسلح في سوريا واليوم يدفع ثمن مواقفه الكيديه.