تظاهر نحو عشرة الاف شخص مساء اليوم السبت (10 أكتوبر/ تشرين الأول 2015) في اسطنبول محملين الحكومة التركية مسؤولية الاعتداء المزدوج الذي استهدف تجمعا معارضا من اجل السلام في انقرة، بحسب مصور فرانس برس.
وخلف لافتة كبيرة كتب عليها "نعرف القتلة"، هاجم المتظاهرون الرئيس الاسلامي المحافظ رجب طيب اردوغان وحزبه العدالة والتنمية الحاكم منذ 2002.
وهتف هؤلاء في جادة الاستقلال في قلب الشطر الاوروبي من اسطنبول "اردوغان قاتل" و"السلام سينتصر".
وجرت التظاهرة وسط انتشار كثيف لقوات الشرطة من دون تسجيل اي حادث.
وسجلت تظاهرات مماثلة بعد الظهر وخصوصا في دياربكر، كبرى مدن الجنوب الشرقي ذي الغالبية الكردية حيث اندلعت حوادث بين المتظاهرين والشرطة التي استخدمت الغاز المسيل للدموع وفق مصور آخر لفرانس برس.
كذلك، اشارت وكالة دوغان للانباء الى تظاهرات احتجاج اخرى في ازمير (غرب) وبتمان واورفا وفان (جنوب شرق).
وقتل 86 شخصا على الاقل صباح السبت في تفجيرين هما الاكثر دموية في تاريخ تركيا المعاصر يرجح انهما انتحاريان واستهدفا تجمعا للسلام في انقرة دعت اليه المعارضة الموالية للاكراد قبل ثلاثة اسابيع من الانتخابات التشريعية المبكرة.
اقول
أردوغان معروف داعم الدواعش وشعبة ماقامو علية ال لسبب مع تزامن هذاالتفجير وثانشي سوريا من خربها غير الدواعش والمجموعات المسلحة الي أعدادهم بكثرة وهم من الخارج وعدنا واحد يحرق إطار يسمونة ارهابي
اردوغان
الراعي الرسمي للدواعش وللارهاب
ستسقط يا اردوغان
ستسقط وسينتصر السيد الرئيس بشار الاسد ابو حافظ
لو سقط أردوغان فهذا يشرفه
على الأقل أردوغان سيسقط عن بلد كان قبله يعاني تضخم يعادل 110%، أما اليوم فتركيا هي البلد 16 من حيث قوة الإقتصاد!
و لكن بشار بدلا من أن يرحل قتل أكثر من 300 ألف سوري و شرد 7 ملايين آخرين! و مصر على البقاء! أي عار أكبر من هذا العار؟
علوش
اوردغان قاتل
والسلام سينتصر
الدنيا كلها مولعة
الحرب العالمية الثالثة قامت
الله يجيرنا ويحفظنا ويحفظ جميع المسلمين