وقع لاعب منتخبنا الوطني الأول لكرة اليد ونادي الشباب حسين الصياد لصالح نادي مضر السعودي، في تحول مفاجئ في الساعات الأخيرة، بعد أن كان منتظرا أن يوقع لصالح نادي الترجي السعودي، الذي أنهى الإجراءات الإدارية الرسمية مع اللاعب والنادي قبل نحو 5 أسابيع.
وقال حسين الصياد في تصريح لـ «الوسط الرياضي» بأنه لم يذهب لمضر السعودي إلا من أجل المنافسة على الألقاب على المستوى المحلي، والمساهمة في تحقيق إنجاز جديد على المستوى الخارجي. وقال أيضا: «كل ما أريد قوله لأهالي القديح العاشقين لكرة اليد، أتمنى أن يوفقني الله في إسعادكم».
وفيما يخص التحول المفاجئ من الترجي لمضر، قال رئيس نادي الشباب ميرزا أحمد لـ «الوسط الرياضي» بأن المفاوضات مع مضر استغرقت 5 ساعات فقط، وقال أيضا: «فيما احتجنا للتفاوض والتوقيع مع مضر 5 ساعات فقط، كنا ننتظر مسئولي الترجي للتوقيع منذ 5 أسابيع، وهذا إن دل فإنه يدل على عدم جدية الترجي».
وتابع الرئيس الشبابي «حدد الترجي 5 مواعيد من أجل إجراء مراسم التوقيع، وكتبت الصحافة المحلية أول موعدين، إلا أنه نتفاجأ بعدم حضور المسئولين في النادي للتوقيع ولأسباب غير مفهومة... وأضطر لعدم إشعار الإعلام تجنبا لمزيد من الإحراج، هذه التصرفات غير محببة إداريا ومحل استيائنا».
العدد 4780 - الخميس 08 أكتوبر 2015م الموافق 24 ذي الحجة 1436هـ
اهلاوي
بالتوفيق للصياد
غير لاعبين اليد ماعندنه لعبه نرفع راسنه فيها
هاني
عندنا الطائرة
الطائرة بعد
اليد والطائرة بس نفتخر فيهم
الى من يعنيه الامر.
نعم هؤلاء خامات بحرينيه بحرينيه نعتز ونفتخر بها وهى مطلوبه فى مجالها عند العالم . فا التوفيق حليفها والى الامام.