المدرسة تتنصل وترفض سداد لسائق باص أجرة يوم رحلة بسبب غياب الطلاب

بحسب الاتفاق الذي جرى بيني كسائق باص وبين إدارة المدرسة ووفق الجدول المتوزع عليه أوقات محددة بالتواريخ في القيام بتوصيل الطلبة إلى رحلات مدرسية جميعها إلى محمية العرين خلال العام الماضي 2014، وأنه وفق الحسبة المقررة لي سابقاً فإنني بتُّ ملتزماً بمضمون هذا الجدول المتفق عليه دون الإخلال أو الخروج عن مضمونه، ولكنه خلال الفترة التي من المقرر أن أحصل فيها على جميع مستحقاتي المالية من قبل إدارة المدرسة تفاجأت بتنصل المدير من مسئولية جزء من مبالغ مستحقة لي وهي كلفة لأجرة يوم واحد، لقد تعهدت فيه وفق الجدول على الحضور إلى مقر المدرسة واصطحاب الطلاب إلى الرحلة المقررة بذلك الوقت ولكنه بسبب خارج عن إرادتي وحدوث غياب جميع الطلبة آنذاك وبأمر من الإشراف طلب مني مغادرة المكان بسب عذر غياب جميع الطلبة ومن ثم إلغاء الرحلة، في حين أنني كسائق ملزم بتفريغ وقت السائق وعدم إشغاله وقت الرحلة المقررة لكن ما ذنبي إن كان الغياب هو سبب عدم قيامي بتوصيل الطلبة في الرحلة، وهذا اليوم هو نفسه الذي يرفض فيه مدير المدرسة أن يمنحني فيه أجرته البالغة 50 ديناراً من مجموع يصل إلى 350 ديناراً لكنه قد خصم الـ 50 ديناراً بحجة عدم قيامي بتوصيل الطلبة في ذلك اليوم المتفق عليه وفق الجدول السابق... ورغم محاولاتي المستميتة مع المدير وإقناعه بضرورة دفع المبلغ المخصوم لكنه رفض وأصر على موقفه بأنني لم أقم بتوصيل الطلبة، ورغم تفهم الإشراف لحيثيات المشكلة لكن السلطة المطلقة للأسف الشديد تبقى بيد المدير الذي رفض سداد المبلغ حتى آثرت نقل المشكلة ذاتها وتقديم شكوى ضده في وزارة التربية خلال مايو/ أيار 2014 على أمل أن تأخذ الأخيرة الأمر برمته على محمل الجد وأحظى بالرد الشافي لكني للأسف الشديد لم أحظَ به حتى هذا اليوم إذ تسوّق كلاماً نصه انتظر رأي المستشار القانوني) الذي ظللت طوال تلك المدة أنتظره دون جدوى.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)

مرتفع مخالف لمعايير البناء الفني بطريق 2408 بالعكر يهدد عجلات المركبات بالتلف

نحن لا ننكر أهمية المرتفع في تخفيف سرعة المركبات التي تعبر وتمر عبر الطرقات بطريقة جنونية تهدد سلامة الساكنين، ولكن ألا يجب أن يتم تأسيس وانشاء مثل هذه المطبات وفق المعايير والاشتراطات الفنية في الانشاء والبناء التي تضمن انسيابية عبور المركبة فوقه من دون قيود، وهذا على عكس ما بدأنا نلحظة من قيام أحد الجيران بلا سابق انذار بالتصرف من تلقاء ذاته بإنشاء مرتفع يقع في طريق يحمل رقم 2408 بمجمع 624 بالعكر الغربي لا يراعي أي معيار من معايير البناء الفني له، حتى بات هذا الامر يؤثر سلبا ويلحق أضرارا بمركبات الجيران وعجلاتها، والتي سرعان ما تتلف، لذلك فهذه رسالة موجهة الى امانة العاصمة او أي جهة حكومية مختصة بمحيط منطقتنا؛ كي تنظر في مدى قانونية هذا المطب المخالف لمعايير السلامة، والعمل على ازالته أو تأسيسه وفق المعاييرالفنية المطلوبة، ولكم كل الشكر والتقدير.

ساكنو المنطقة

«بتلكو» تعده بعلاج ضعف التغطية منذ 3 أشهر لكن دون جدوى

المشكلة التي أواجهها مع شركة بتلكو، وهي مسألة ضعف التغطية في الارسال والاستقبال عند محيط المنطقة التي اعيش فيها بمدينة حمد، وتحديداً عند موقع منزلي الكائن في طريق 1210 بمجمع 1013، ظلت قائمة في محلها على رغم تقديمي بلاغاً الى الشركة يحمل رقم 3124929 مطلع شهر يونيو / حزيران 2015 على أمل ان يتم علاج هذه المشكلة الفنية التي كثيرًا ما أواجهها، ولقد تعهدت لي الشركة بعد أسبوع من رفع البلاغ بع دما تجشمت بالاتصال بي وسؤالي عن طبيعة التغطية فأجبتهم بالسلب وضعف الإرسال حتى مضى أسبوع من تاريخ الاتصال من دون ان يتغير شيء ومن ثم مرت 3 أشهر لم يتحقق لي أي شيء من هذه الوعود والتي آمل من الشركة ان تتخذ خطوة جدية في تسوية المشكلة التي ظلت حتى هذا اليوم معلقة، واعاني منها كثيرا. فهل بلغ الى معرفة ادارة الشركة أن قيمة الفاتورة التي اسددها لكم وألتزم بها اعتبرها خسارة فيكم في ظل تخلف وتلكؤ الشركة نفسها عن تقديم الخدمة التي كنت أرجو أن تتسم بالجودة العالية للزبون، وأنا كزبون اشكو من ضعف إرسال شركة بتلكو نحو مقر بيتي الواقع في مدينة حمد؟

(الاسم والعنوان لدى المحرر)

«بتلكو»: تمت تسوية المشكلة

بالنسبة إلى الموضوع المذكور أعلاه أود أن أحيطكم علماً بأن قسم العلاقات العامة قام بالاتصال بمحمد عبدالكريم وتمت تسوية وحل المشكلة لديه.

شركة بتلكو للاتصالات

شكر وتقدير

من لم يشكر الناس لم يشكر الله، نتقدم نحن أسرة الطالبة إسراء محمد جاسم رمضان بجزيل الشكر إلى الفاضلة الشيخة رانيا بنت علي آل خليفة على كل ما تقدمه من عون وتذليل الصعاب من أجل أن تكون مسيرة التعليم ميسرة ومتاحة للجميع، فشكراً لأياديك البيضاء، وبصماتك الخيرة، جعله الله في ميزان حسناتك. والشكر موصول إلى منسقة الحالات الخاصة في مدرسة عالية حنان عبدالرازق، التي تبذل جل جهدها لإنجاح مسيرة أبنائنا الطلاب، ولكل القائمات على هذا الصرح الإنساني.

شكراً لكم، شكراً لقلوبكم النقية وأياديكم البيضاء.

ولية أمر الطالبة إسراء محمد رمضان