كشف مصدران بوزارة الدفاع الأميركية "البنتاغون لـ "سي إن إن"، اليوم الإثنين (5 أكتوبر/ تشرين الأول 2015)، إن آخر تقييم للتواجد الروسي في سورية يظهر إرسال تعزيزات بأسلحة برية هجومية، لاستخدامها غرب سورية ضد قوات المعارضة بعيداً عن عناصر تنظيم داعش.
ولفت أحد المصادر إلى أن هذه التعزيزات في الأسلحة تشمل أسلحة مدفعية متنوعة منها أربع أنظمة إطلاق متعددة للصواريخ مثل أنظمة MLRS وBM-30، والتي تعتبر عالية الدقة في إصابة الأهداف، وأن هذه الأسلحة رصدت في منطقة بين حمص وإدلب ومناطق بغرب إدلب، ولا يعلم في الوقت الحالي ما إذا كانت هذه الأسلحة في مواقعها النهائية لبدء الضربات.
المصدر الآخر قال إن أميركا ترى هذه الخطوة على أنها "تسريع في النشاط البري،" الذي يستهدف المعارضة وليس داعش، لافتا إلى أنه وخلال الأسابيع السابقة رصدت الولايات المتحدة الأميركية دخول أسلحة مدفعية إلى مرفأ اللاذقية وكانت الاستخبارات تعتقد تهدف لحماية المرفأ ولكن الآن التحرك الأخير هذا يشير إلى احتمال شن هجوم بري خلال الأيام المقبلة.
وألقى المصدران الضوء على أن روسيا قامت بإدخال أسلحة تشويش إلكترونية إلى سورية.
خوش كلام
عفيه على التحالف ضد الإرهاب اللي يفشي أسرار الحرب للعدو ويش رايكم بعد تخبرونهم بمواعيد القصف والمواقع اللي بالفعل سويتونها والله بوتين لعب بحسبتكم خلاكم تكشفون اوراقكم كل يوم أزيد من الثاني
الله يعطيك النصر
نعم نعم إلى الأمام روسيا
نعم لتحرير كامل اراضي سوريا
يجب تحرير كامل الاراضي السورية من الارهابيين