صرح رئيس قسم مكافحة الأمراض بوزارة الصحة عادل الصياد انه تم ابلاغهم اليوم الإثنين (5 أكتوبر/ تشرين الأول 2015) من قبل المسئولين بوزارة الصحة الكويتية عن حالة مريضة بحرينية تم تشخيص إصابتها بمرض الكوليرا، و أشار الصياد إلى أن "هذه المريضة كانت قادمة من جمهورية العراق عن طريق البر من يومين و خلال مرورها بأراضي دولة الكويت الشقيقة كانت تعاني من الإسهال حيث تم علاجها هناك و أخذ عينة براز ليتم تشخيص اصابتها بالكوليرا".
وأشار الصياد إلى أن "المريضة وصلت البحرين يوم أمس و أن وضعها الصحي مطمئن حيث أن الأعراض قلت كثيرا و أنها في المنزل تزاول حياتها بصورة طبيعية".
و من جهة أخرى أكد الصياد بأن اكتشاف حالات اصابة بين القادمين من العراق يعتبر أمرا متوقعا في ظل انتشار الوباء فيه، ولكنه أكد إن الوضع في البحرين مطمئن، حيث أن المرض ينتقل عن طريق المياه و المشروبات الملوثة ببكتيريا الكوليرا و هو الأمر الغير موجود في البحرين".
وحول الوقاية من المرض و كيفية احتواءه أوضح الصياد بأن اتخاذ أي إجراءات احترازية يتم وفق البروتوكولات الصحية العالمية المتعارف عليها ووفق توصيات منظمة الصحة العالمية، والتي من أهمها شرب الأغذية و المشروبات النظيفة و الغير ملوثة".
وفي هذا السياق أهاب الصياد بالزوار البحرينيين القادمين من العراق عدم إحضار أية أطعمة من هناك وخصوصا السوائل والأطعمة التي يدخل في إعدادها مواد سائلة، كما نصح جميع المسافرين و الزوار بالتأكد من شرب المياه و السوائل الأخرى من مصادر موثوق في صحتها ونظافتها و خصوصا للمسافرين إلى العراق.
كما أكد عادل الصياد أن المسئولين في وزارة الصحة وعلى أعلى مستوى يتابعون عن كثب تطورات وباء الكوليرا المنتشر حاليا في العراق و ذلك من خلال تكثيف الاتصالات مع منظمة الصحة العالمية من خلال المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط و مع الهيئة التنفيذية لمجلس وزراء الصحة في دول مجلس التعاون الخليجي، بالإضافة إلى الاتصالات المباشرة مع المسئولين الوقائيين في دول مجلس التعاون.
أخيرا أكد الصياد أن مستويات الصحة العامة في البحرين تعتبر مرتفعة جداً ما يقلل من فرص انتقال الأمراض المعدية، مشيداً بدور مختلف الجهات المعنية في الدولة في رفع مستوى خدمات الصحة العامة والحفاظ على سلامة أفراد المجتمع.
هذا اللي ناقصنا يجب على وزارة الصحة فحص القادمين من العراق على المنافذ قبل دخولهم للبحرين
هههه
وايضا العائدين من تايلند وبانكون وماليزيا ولندن
عراق الحجة سترجع
الله يحشرك ويه صدام الطاغية ....قال تطور قال
الى الزائر رقم 1
عيب عليك هالكلام هل فى زمن صدام العراق تعيش في رخاء تعيش في ظلم وجور واضهاد وقتل . الله يحشرك مع صدام فى درك الجحيم
صاج يا خرم برم رقم 1
على الأقل عنك الآن دوله اسلاميه جديده وبزعامة أمير الفاسقين ابو زفت البغدادي وفي ها الدوله فسقه إرهابيين مجرمين وعاهرات اوربيات (شقر ) والله يحشرك مع ها الفاسق ويصيد عليك غلطه وينحرك وانشوفك في اليوتيوب. (عاشق العراق ).
راي
العراق في السابق كان متقدم في جميع مجالات العلم والتكنولوجيا والان فقر وفساد ودمار
بعد ويش ما نقلوه
قمل وحصبة وكوليرا و....
من البلاد المتخلفة
القمل والحصبة وأمراض الطفولة الأخرى مصدرها معروف وليست خافية على المتابع الواعي وفي تجمعات معروفة وليس مصدرها العراق
القمل منكم
ابنائكم القادمين معكم من بلادكم الاصليه هم السبب وارجع الى وزارة التربيه ووزارة الصحه لتعلم
..
العراق التي تدار من قبل ......أمراض ومخدرات وأمية ودعارة والله يرحمك يا صدام حسين
جههههنم
...انت وصدام والله يحشرك وياه في نار جهنم
اي
الله يحشرك معاه
نعم
الله يحشرك ويا هالطاغية.... عندنا بعثيين ..تمثلوا خطر على دولة لكويت انتو
الأمراض المعدية والحكم
وماذا تقول عن إنتشار الأمراض المعدية المنقولة جنسياً وعن طريق المخدرات كالإيدز وإالتهاب الكبد الوبائي ب إضافة إلى الأمراض الجنسية الأخرى التي تنتقل عن طريق الدعارة والتسممات التي مصدرها العدوى في بلداننا. ولكن الفرق هو عدم الإعلان الحقيقي وإخفاء المصابين بها للتستر على الفضائح والفساد. أما البلاد التي تعلن عن ما بها فهي شجاعة تواجه الواقع. كفى الحنين لعصر صدام ودفن الرأس في الرمال كالنعام
بو علي
عدي ولد صدام افتح اليوتيوب وشوف الدعاره شلون كانت
اما تترحم على صدام وانت دارس في المدارس الي بنتها الكويت ومتعالج في مراكز صحيه وساكن في بيوت مولتها الكويت وتمش على شوارع مولتها بعد الكويت واخر شي تترحم على هذا ...