عشية بدء "سينودوس العائلة" السبت أعلن كاهن بولندي كان مكلفا بالإشراف على حسن التقيد بالعقيدة الكاثوليكية، أنه مثلي الجنس، ما أثار غضب الفاتيكان الشديد وأدى إلى إقالته من منصبه ، وفق ما نقلت قناة "روسيا اليوم" اليوم الأحد (4 أكتوبر / تشرين الأول 2015).
وفي تصريح للصحفيين في روما يوم السبت 3 أكتوبر/تشرين الأول، عبر الكاهن البولندي كريستوف أولاف شارامسا عن ارتياحه، قائلا وهو يجلس إلى جانب رفيقه: "لقد كشفت حقيقتي وأنا مسرور لذلك". وأضاف: "لكنيستي أود أن أقول إنني أرفض وأدين الأجواء الحالية من رفض للمثليين. افتحوا أعينكم لمعاناة الأشخاص مثليي الجنس ورغبتهم في الحب".
وكان شارامسا يشغل منصب مساعد الأمين العام للجنة اللاهوت الدولية لدى مجمع العقيدة، كما كان مكلفا بشكل خاص بالإشراف على حسن التقيد بالعقيدة الكاثوليكية.
ودفع إعلان الكاهن عن مثليته الفاتيكان إلى إقالته مباشرة من مهامه كـ"عالم لاهوت لدى الكرسي الرسولي". وقال الناطق باسم الفاتيكان، فيديريكو لومباردي، إن موقف هذا الكاهن "خطير جدا وغير مسئول".
وأكد لومباردي أن "اختيار الإدلاء بتصريح مدو بهذا الشكل عشية افتتاح السينودوس يبدو أمرا خطيرا جدا وغير مسؤول لأن هدفه وضع مجمع الأساقفة تحت ضغط إعلامي غير مبرر".
ويفتتح البابا فرنسيس الأحد "السينودس الثاني" حول العائلة لبحث التحديات التي تواجهها العائلة المسيحية في مواضيع تشكل انقساما في الآراء داخل الكنيسة كالطلاق والمثلية والمساكنة.
هذا بسبب لحم الخنازير
فلحم الخنزير فيه كميات كبيرة من الهرمونات الانثوية التي لا تحترق بالحرارة اثناء الطبخ ولذا ليس لديهم تلك الغيرة والرجولة والفحولة فمن المعلوم ان درجات هرمون الذكورة تختلف من شخص لآخر فإذا تدخل هذا الهرمون الانثوي للجنين في رحم امه بهذه الكميات الكبيرة يكون له اساس التغيير السلبي
الحمد لله على نعمة الاسلام
كاهن
كاهن مثيلي، في شخصيات ورجال أعمال ورجال مهمين فيهم نفس المرض بس من تحت لي تحت.
....
سود الله وجهك
هذا نتيجه الكبت والرهبانيه الي ما انزل الله بها من سلطان فاراهب مهما بلغ درجه ايمانه لديه غريزه جنسية فلا يمكن كبتها الى الابد
راجع امورك
مهما كانت نتائج الكبت الجنسي الذي يعاني منه هذا كان اختياره ولم يجبره احد وهو يعلم قواعد الكنيسة وتعاليمها جيداًوكان الأجدر بهِ ان يقدم استقالته بصمت لا ان يعرض نفسه وكنيسته للأحراج ...انا هنا لا أدافع عنه لإن هذه ليست عاداتنا والحمدلله على نعمة ألأسلام ولكن مجرد رأي.