ذكرت وسائل إعلام أردنية أمس الجمعة (2 أكتوبر/ تشرين الأول 2015) أن نجل أحد النواب الأردنيين قتل في عملية انتحارية نفذها في العراق وتبناها تنظيم داعش.
وأكد النائب مازن الضلاعين للموقع الإلكتروني «خبرني» مقتل ابنه محمد في العراق.
وقال إنه علم بمقتل أبوالبراء الأردني الاسم الحركي لابنه، بعدما شاهد صوره على حسابات متطرفي تنظيم داعش، الذي تبنى هذا الأسبوع هجوماً انتحارياً على الجيش العراقي في ضاحية الجرايشي شمال الرمادي، التي سقطت بأيدي التنظيم في مايو/ أيار.
وبحسب تبني تنظيم داعش، الذي نشر على مواقع متطرفة (الأربعاء)، فإن الأردني قضى مع انتحاريين آخرين اثنين لدى تنفيذ هذا الهجوم بواسطة 3 سيارات مفخخة.
وكان محمد الضلاعين (23 عاماً) يدرس الطب في أوكرانيا، قبل أن يقرر هذا الصيف الالتحاق بصفوف تنظيم داعش. وتوجه إلى العراق عن طريق تركيا ثم سورية كما قال والده.
وقال النائب إن آخر اتصال أجراه مع ابنه يعود إلى أغسطس/ آب الماضي، موضحاً أنه أبلغه في رسالة أنه «تسجل لعملية انتحارية (ستحصل) قريباً». مضيفاً أنه «كان يعتبرني مع والدته كافرين، ويحاول إقناعنا بالالتحاق بالدولة الإسلامية».
ولم توضح وسائل الإعلام تاريخ مقتل المتطرف، لكن المحامي موسى عبداللات قال لوكالة فرانس برس إنه قتل (الثلثاء) الماضي في هجوم ضد الجيش العراقي.
وأوضح المحامي أن نحو 4 آلاف أردني ينشطون في المجموعات المتطرفة في العراق وسورية المجاورين للأردن «التحق 80 في المئة منهم بتنظيم الدولة الإسلامية». مضيفاً أن 420 متطرفاً أردنيا قتلوا في العراق وسورية منذ 2011.
العدد 4774 - الجمعة 02 أكتوبر 2015م الموافق 18 ذي الحجة 1436هـ
داعش
بس متى روسيا و غيرهم بقصفو حزب الشيطان لان اجرامهم ليس اقل من داعش او لانهم شيعية لا يبطبق عليهم
لأنه يحارب اسرائيل اصبح في نظركم حزب شيطان
اذا ماذا عمن يقيم علاقات حميمه مع اسرائيل حزب الله.
الخبر عن داعش ويش دخل حزب الله ؟
حقودين لاخر درجه !!! معنى تعليقك انك راضي عن داعش
نحن
نحن مطورين وافضل منكم لان كم نائب عدنا راح دخل الاراضي السورية يحمل المال و السلاح !!
ينقسم الدواعش الى قسمين:
داعشي شيطاني محرض
وداعشي تابع للشيطان منفذ
وماعندنا هو من النوع الاول.