كشفت آخر الإحصائيات أن ما يقرب من 44.8% من أصحاب الهواتف المحمولة يتركونها بالقرب من مخادعهم أثناء النوم، وهم لا يدركون كمية الكوارث التي يمكن أن تتسبب فيها.
ومن أبرز المخاطر التي تهدد حياتك وأسرتك، جراء ترك الهاتف المحمول بجوارك أثناء النوم:
- اضطراب في الساعة البيولوجية:
بينت إحصائية أن 75% يتركون جهاز الهاتف معهم في السرير أثناء النوم، ويؤثر الضوء المنبعث منه في منع إنتاج مادة "الميلاتونين" التي تساعد على النوم، وبالتالي يؤدي إلى قلة عدد ساعات النوم التي يحظى بها الإنسان.
وتطلق الهواتف المحمولة (وأجهزة التلفاز، وغيرها من الأدوات مع شاشات LED) ما يعرف بـضوء أزرق، حيث يمنع إنتاج هرمون يحفز النوم "الميلاتونين" ويعطل إيقاعات كل يوم لدينا.. ما يحدث اضطرابا في الساعة البيولوجية.
الهاتف أشبه بـ "قطعة من نار" تحت وسادتك:
يحذر دليل التعليمات الهواتف المحمولة من تعارض بطاريات الهاتف المحمولة وأجهزة الشحن مع الفراش أو المواد السميكة الأخرى.
ويشير الدليل أيضا إلى أن هناك خطر نشوب حريق إذا تمت تغطية الأداة، ما يمكن أن يتسبب في إحراق كل شيء بداية من الوسادة وحتى كامل المكان.
- إشعاعات تخترق المخ:
أثبتت العديد من الدراسات، أنه عند تشغيل المحمول تصدر عنه باستمرار موجات كهرومغناطيسية عالية التردد، وهذه الموجات لديها القدرة على اختراق فروة الرأس والجمجمة، ولها تأثير مباشر في كهرباء الخلايا العصبية بالمخ، وبالتالي التأثير في نشاطه، حيث تدخل ضمن موجات الراديو والموجات القصيرة التي يتراوح ترددها ما بين 3 ميجاهرتز و300 ميجا هرتز.
- عدم القدرة على التركيز ووجع في العضلات:
الهواتف الذكية تؤدي للنوم غير العميق، ما يترك وقتا أقل لتدفق الدم إلى أن توجه إلى عضلاتك، لذلك في الصباح قد تواجه عدم القدرة على التركيز، ووجعا في العضلات.
ناهيك عن العواقب السلبية في الأداء خلال النهار، مثل الضيق، وصعوبة التركيز، وفرط النشاط عند الأطفال ومشاكل السلوك.
وبينت الأبحاث أن الهواتف المحمولة مضخة من الإشعاع الكهرومغناطيسي، والذي يؤخر ويعطل النوم، ويتداخل مع قدرة الجسم على إصلاح نفسه من أي ضرر طوال اليوم.
- يسبب الأورام السرطانية:
يسهم ترك المحمول بجانبك طوال الليل، في احتمال الإصابة بأورام سرطانية خاصة في منطقة الدماغ، والإشعاعات الصادرة عن الأجهزة الخلوية تؤثر بشكل مباشر في بروتين "أكتين" وهو أحد الأجزاء الرئيسية للخلية وهيكلها.
وأشارت الدراسات كذلك إلى أن الإشعاعات المنبعثة من أجهزة الهواتف المحمولة قد تؤدي لإسراع نمو ألياف الجسم البشري، والتأثير في وظائف المخ.
هههههههههه شلخ
والله انا صوبي التلفون ولو مايرن المنبه انام ليوم ثاني
لماذا حذرتم الاخرين
لن اهتم بما يقال فهذا كله هرااااء
خف علينا يبو ثمان ونص
عجل ويش مقعدنك للحين ..هااااا
ضحكتوني
ههههههههههه
وانا
من يوم كنت صغير قبل التلفونات انام الساعة 8 ونص والان التلفون صوب راسي وبعد انام الساعة 8 ونص.. هذي تجربتي بالنسبة للعنوان الاول
طافت ثمان ونص
عجل انت الحين نايم
شديييد
شكله ساعته البيولوجيه قويه كلش