اتكأت سيدة من مكة المكرمة على أربع لغات تجيدها، علاوة على الأجهزة الذكية، للم شمل نحو 100 مصاب في حادثة تدافع منى بذويهم، بعد أن توجهت عقب وقوع الحادثة إلى مستشفى منى لتقدم كل ما لديها من أعمال تطوعية طيلة الأيام الماضية، وذلك حسب صحيفة "الوطن" السعودية" اليوم.
السيدة شادية جمبي تقول: انتقلت من منزلي مباشرة فور وقوع الحادثة صوب طوارئ المستشفى لمتابعة الحالات والتعرف على جنسياتها، ثم التوجه إلى الغرف التي يوجد فيها هؤلاء النزلاء، مشيرة إلى أنها استطاعت أن توصل أكثر من 100 مصاب إلى ذويهم وبعثاتهم، وذلك بفضل إجادتها اللغات الإندونيسية والماليزية والتايلندية والصينية، فيما استعانت بالأجهزة الذكية وبعض الصديقات للتحدث بلغات أخرى، حيث تمكنت بفضل هذه التقنية من التعرف على كثير من ذوي المرضى.
جزاها الله خير
جزاها الله خير
اللى على اليمين شكلها فلبينيه
منهي مكيه ذات الاربع لغات
شكلك ما سمعت عن الجاويين من أهل مكة
من مئات السنين هذول انتقلوا الى الديار المقدسة و اختلطوا بأهل مكة. سو سيرتج عالقوقل.