أكدت بعض المدربات البحرينيات في مجال تدريب السواقة أن تجربتهن في هذا المجال بعد 12 عاما من العمل أثبتت نجاحها، مشيرات في ذات الوقت أنهن تمكنّ من منافسة الرجال بهذه المهنة وأنهن كسرن قاعدة «النسوان ما يعرفون يسوقون». «الوسط» التقت عددا من المدربات، وفيما يلي أهم ما جاء في اللقاء:
طارش: تجربة ناجحة بكل المقاييس
قالت المدربة البحرينية مريم طارش إنها التحقت بمجال التدريب منذ العام 2004، وكانت من أوائل المدربات اللاتي التحقن بهذه المهنة، والتي تعتبر من المهن الجديدة التي تخوضها المرأة البحرينية.
وأضافت أنها كانت متحمسة جداً لخوض هذا المجال، وبتوفيق من الله تمكنت وأخواتها المدربات من إثبات جدارتهن، بالرغم من الظروف الصعبة التي كانت تواجههن.
وتابعت طارش «البعض كان يتخوف من أخذ دروس التدريب مع مدربة لاعتقادهم أن (النسوان ما يعرفون يسوقون)، ومع مرور الوقت تلاشى هذا المفهوم وأصبح الإقبال على مدربات السواقه كبيراً».
وعن الصعوبات التي تواجه المدربة البحرينية مع مدربي السواقة من الرجال، أوضحت طارش «واجهتنا صعوبات مع مدربي السواقة بعدم تقبل وجودنا معهم في نفس المجال، ولكن بعدها أصبحوا لنا خير معين ووقفوا إلى جانبنا وساندونا».
وعن تغيير نظام التدريب من العادي إلى الأوتوماتيكي، قالت طارش: «حالياً بعد تغيير نظام التدريب من الناقل اليدوي إلى الأوتوماتيكي زاد الإقبال على التدريب وأصبح الحصول على المدرب أكثر صعوبة من ذي قبل، لذلك قامت إدارة مدرسة تدريب السياقة بزيادة عدد المدربين وحددت عددا معينا من طالبي رخص السواقة وإلزام المدرب بتدريبهم». وختمت طارش حديثها بالقول: «مهنة التدريب، على الرغم مما نواجهه من صعوبات وانتقادات من قبل الآخرين، إلا أنني أجد نفسي فيها».
سليمة: صعوبة في بداية المشوار وواجهنا ذلك بالنجاح
«وجدنا صعوبة في بداية المشوار، وواجهنا كل ذلك بالنجاح في هذه المهنة»، بهذه الكلمات بدأت المدربة البحرينية سليمة إبراهيم حديثها لتصف بدايتها في مجال تدريب السواقة منذ 12 عاما.
وأوضحت «وجدنا صعوبة في بداية مشوارنا المهني في تقبل الآخرين لنا ومنحنا الثقة، فقد كانوا يتخوفون من الالتحاق بالتدريب خوفاً على أنفسهم، وأتذكر هنا موقفا ظريفا حدث لي مع إحدى المتدربات، فقبل خروجها من منزلها أخذت توصي زوجها على البيت والأولاد، ولكن بعد التدريب استغرب زوجها من التغيير الملحوظ في تقبل وحب زوجته للتدريب».
وعن الفرق بين تدريب الأولاد والبنات، أجابت «زحمة الشوارع لا تحتمل، بطء الطالب وخصوصا عند الدوار، فالأولاد أفضل بسبب الجرأة وغالبية البنات يخفن، ولكن البنات أدق في الالتزام بالقوانين».
زهرة: الإقبال ملحوظ
على المدربات وهذا دليل نجاح
من جهتها، قالت المدربة زهرة ربيع: «دخلت في مجال التدريب عن طريق الصدفة، وواجهت بعض الصعوبات من قبل المجتمع لفترة بسيطة جداً؛ كوني امرأة، وبعدها زاد الإقبال بشكل ملحوظ على التدريب لأننا أثبتنا وجودنا في هذا المجال».
وعن إيجابيات هذه المهنة، أجابت ربيع «ما يميز هذا المجال أنه عمل حر بحيث أنه لم يؤثر على حياتي العائلية».
وعن الانتقادات الموجهة بشكل عام للمدربين، أوضحت ربيع «الانتقاد موجه عموماً للمدربين والمدربات بدون استثناء، وذلك بسبب جهل بعض المتدربين بقوانين التدريب».
وبشأن الفرق بين الناقل اليدوي والأوتوماتيكي، أشارت إلى أن «الفارق بين التدريب بالناقل اليدوي والأوتوماتيكي أن المتدرب في السابق كان يعاني من استخدام (الكلچ) وكان تركيزه يتشتت؛ مما يجعله يحتاج ساعات تدريب أكثر من ساعات التدريب المقررة».
وختمت ربيع بأحد المواقف الطريفة التي صادفتها في هذه المهنة، بالقول «ومن المواقف الطريفة التي حصلت لي أثناء التدريب، هي وضع إحدى المتدربات الحزام على الرقبة وقد اعتقدت انها تنوي الانتحار».
العدد 4768 - السبت 26 سبتمبر 2015م الموافق 12 ذي الحجة 1436هـ
للتوضيح.
مدرب السياقه يعلم المتدرب اساسيات السياقه وقوانين الاشارات . اما السياقه الحقيقيه تأتي مع الخبره .
خعفك
الا يقول ان النساء يسوقون سياقة عدلة
خلهم يروحون مدارس البنات ويشوفون سيارات المدرسات كل حكات في البدي
استريحو
استريحو وتسندو لرجال بس الا تعرف تسوق صفقوا ليهم من اليوم ورايح بنضرب عن السياقة وودونا وجيبونا
تطور ام تخلف!!
العالم وصل القمر والمجتمع البحريني لازال يتهاوش من يسوق احسن من الثاني
سياقة المراة
النسوان الاغلبيه ما يعرفون يسوقون وفي الدوارات يعلون جبدك وبالدات لين في زحمه اله في سيد يسار يطلعون وهي واقفه وفي الريوس حدث ولا حرج وفي النهاية سياقة المراة خطر على المجتمع
اهم شيء الاجانب
يأخذون الأجانب بمبالغ 300 دينار بدل البحرينيه لتعليم السياقة وكل ما تتصل لهم يقولون ما عدنا وقت لذلك يجب وضع المدربة البحرينية الى تدريب البحرينية بدل استغلال الاجانب
الحوادث زادات
ماهو فون الحوادث زادات من قامت النسوان درب سياقه
اتحدى عشر رجال
والله سياقتي احسن وأفضل من سياقة لرجال يايجي شايب ويحرك الشارع او شباب متهور حل وسط مافيه (تسلمين خاله على هالتدريب الممتاز)
تحية لمدراء السياقه
نوجه تحية الي المرأه البحرينية التى أثبتت وجودها بجميع المهن ولا تتأثر عن أي مهنه من أجل لقمة العيش
مشكل
لبكون السياقه اختراع من ناسا الا براعتها احتكرت على الرجال مشكل مشكل ماصار هي سياره تمشي سويتونها فن وابداع
شفيكم
غالبيه والبعض كل واحد ايود سكانه ويسكت ، كلش سياقة الشباب اللي مقطعه عمرها حوادث واستهتار يبه يودنا الليسن ونسوق ونصبط مشاويرنا بدل الحاجه لفلان وعلان. وقود اهد يابنات زيدو مدربات السياقه شحلاتكم
هههههه
ما شاء الله ع الصبيان أكثر للحوادث منهم
تبغي مدرب يلتزم بالوقت مافيه كلهم ياخذون من الوقت
الاقبال عليكم ليس لانكم جيدين ولكن حرام ان تجلس البنت مع الرجل بدون مجرم وعلى العموم جميع المدربين يدرب الساعه بنصف ساعه فقط ومالدري هذه النصف ساعه حرام او حلال وبيقول المدربين ان المتدرب راضي يعني حلال ياناس هو مو راضي لكن مضطر لانه لايوجد بدييييييييييييييييييييييييييييييييييل لو وزارة الداخلية تسويه خاص كان افضل بواجد او يحق لكل سائق بحريني تعدى خبرته عشر سنوات في السياقة ان يقوم بالتدريب
ابغي رقم مدربة او مدرب
عطوني ارقاام محتاجة مدربة سياقة
اى
انى بعد محتاجه ارقام
بق بق
الحوادث المرورية اكثرهم نساء وخفوا علينا هرار شوي
آس
آي والله خفو علينا هرار هههههههههه
الصراحه
الصراحه التدريب ضعيف والدليل الحوادث اليوميه وعدم حسن التصرف في الشارع والتنجيح الالي راحت ايام الجلعه الي تخرج سواق كلهم ذوق وأخلاق أما الآن السوأقين وخاصه ابنتي وابني أخاف اركب معاهم من الخوف وطريقه سياقتهم
الفائدة الوحيدة
الفائدة الوحيدة ان الحين الواحد يآمن على زوجته او بنته ان هي تدرب سياقة مع مراة مو مثل قبل بعض المدربين مايستحون
بن عاقول
نعم لازالت النساء لا يجيدون السياقة وخاصتاً عند المدارس وكثيراً يستخدون الهاتف
صحيح
دربتونهم مو معناتها صاروا يعرفون يسوقون
فعلا هذه حقيقة
فعلا النساء بشكل عام الغالبية منهم فعلا مايعرفون يسوقون ولكن هذا لايعني عدم وجود أقلية صغيرة جداً من النساء جيدة في السياقة وأقل منها ايضا متميزة في السياقة ومنهم مدربات السياقة وكونكم مدربات سياقة فهذا لايغير من هده الحقيقة
ودليل النجاح واضح
المدربة الي تدرب زوجتي تاخذ افلوس ساعتين وهي لا تدربها الا 50 دقيقة برغم منطقة سكني قرب محطة بترول عالي اي اقصى وقت تستغرقه مع الزحمة من مدرسة التدريب للمنزل 10 دقايق وهذا دليل نجاح استغلال المهنة كلمتدربات لا يملكون المهارات العالية وفنون السياقة وكيفية التصرف مع الزحمة والباركات واولها وضعية الجلوس السليمة والآمنة
مشكل.. أثبتون !!!
لازالت النساء لا تعرف سياقة السيارة بما فيهن مدربات السياقة
ههههههههه
صح كلامك
البنات مآساة في السياقة
يجيبون المرض .. خصوصا اذا بنت واقفة قدامك عند دوار و خايفة تطلع
ترى نادرا ما اسوف بنت عندها جرأة في السياقة
اكثرهم خويفات + يمشون ويدعمون في الطوف و يركبون على الرصيف .. ويش هالحالة وياهم
ااوه
أصابعك مب سوا في بنات يسوقون أحسن من الشباب لا تخلط
'!!
لو گٌنَّ جمِيع النسآء لا يٌجدن السياقة كما تفضلت ، ل رآيت في كل يوم ما يقارب ال 1000 حادث او اكثر ، المسآلة ليست عدم معرفة بقدر ما هي خوف ربما ، الرجال اگثر استهتارآ ، اگثر رعونة ، اگثر تجاوز للقوانين ، بينما النسآء يملن لإحترام القوانين ، ل الهدوء ، و عدم السير بجنون في الشارع ، - لا آعمم - ففي كلا الطرفين يوجد اشخاص كثر جيدين جدآ ، و بالمقابل يوجد رجال (يعلّون الچبد) في الشارع ، و المصيبة الاگبر حينما تتجاوزه فتاة يجن جنونه ، السياقة ليست احتراف بقدر ما هي احترام للقوانين ، ولا يمگنك التعميم!
شفنا و سمعنا لا ذمة و لا ضمير
فيه مدربات سياقة لا ذوق و لا حسن تصرف و طائفية مقيتة حتى في التعامل مع المتدربات و لا احترام حتى لأنفسهم بتعليقاتهم التي لا يتنزل لها من يحترم نفسه لا احترام لمهنتهم و لا متابعة جيدة للمتدرب و كل أحاديثهم أثناء التدريب مع اولادهم و عن بيوتهم حتى أصبح مكشوفا أمام المتدرب يعرف ماذا سيأكل و ماذا فعل أولاده و ما ينوون القيام به و أهم شي يحسبون الساعة بساعتين و يفلتون المتدربة أي مكان و يقولون يخافون الله ما نقول إلا الله المعين و الله على كل مريض نفس
غلطانين
والسيارات اللي كل يوم تشقح فوق دوار عبد الكريم
من الي يسوقهم....