قال عدد من موظفي وزارة الصحة، إن قسم الصيانة بمستشفى الطب النفسي، يعيش منذ عام ونصف العام، أوضاعاً وظيفية، وصفت بـ «المريضة».
وأوضحوا أن الغالبية من موظفي هذا القسم، نقلوا من العمل في المستشفى ووزعوا على مراكز صحية وإدارات مختلفة تابعة لوزارة الصحة، ليلقي ذلك بظلاله على سير أعمال الصيانة، تحديداً الوقائية، والتي أصيبت بتوقف وشلل كبير.
«الوسط»، بدورها تواصلت مع وزارة الصحة، لكنها لم توفق في الحصول على تعقيب حتى ساعة تحرير الخبر.
ويؤكد الموظفون، من خلال شكواهم، أن عدد العاملين في قسم الصيانة بمستشفى الطب النفسي، وهو الوحيد من نوعه في مملكة البحرين، تراجع من 30 إلى 7 فقط، وبسبب نظام النوبات يهبط العدد المعني بالصيانة الوقائية إلى 4 موظفين، الأمر الذي تسبب في تعطل عمل القسم، وأضافوا «لا وجود للفحص الدوري الذي يستهدف التثبت من سلامة النظام داخل المستشفى، والعديد من الأجهزة تعطلت ولم تستبدل، حتى اضطر بعض موظفي القسم لاستبدالها على نفقتهم الخاصة».
وتابعوا «عملية نقل الموظفين لم تكن موفقة، وأوجدت إرباكاً بيناً»، واستشهدوا على ذلك بالقول «من تم نقله، لم يعد يمارس عملاً محدداً، وهذا الأمر عائد لغياب الإشراف والمتابعة، ولعدم الحاجة لوجود هؤلاء الموظفين أصلاً في المراكز والأقسام التي تم نقلهم إليها، وذلك بسبب تواجد المقاولين المعنيين بأعمال الصيانة».
بجانب ذلك، نوه الموظفون إلى أن حالة الإرباك هذه، أدت إلى توقف صرف رواتب بعض الموظفين خلال العام الماضي، والذريعة كانت عدم وجود بصمة لهم.
كذلك، أشار الموظفون في شكواهم، إلى أن العمل داخل المستشفى تراجع عما كان عليه في السابق، وحددوا ذلك بالحديث عن قرار يمنع موظف الصيانة من العمل لوحده، للحيلولة دون عبث مرضى المستشفى البالغ عددهم 200 مريض، بالأدوات الحادة ولضمان عدم إيذائهم لأنفسهم وللآخرين، وعقبوا «الوضع اليوم بات مختلفاً، فالقرار لم يعد مفعلاً، والأمور باتت تسير بطريقة مغايرة».
العدد 4767 - الجمعة 25 سبتمبر 2015م الموافق 11 ذي الحجة 1436هـ
يألمني شيئ واحد
فقط يألمني اجهزة التكييف المركزي التي يبدوا انها غي قابلة للاصلاح .فمنذ سنوات ترى الممرضين يأتون بالدفايات و الثياب الشتوية اثناء الصيف !!!! لان لايمكن التحكم في التكييف.. ولكن ماذا عن المريض المسكين !!؟؟ ارجوكم تخيلوا عذابه... انكم مسؤلون يوم القيامة
اسكيمو
فعلا التكييف فاشل جدا بالمستشفى و المرضى يعانون من شدة البرودة فيما ينعم الممرضين بالتدفئة، لا توجد مرافق خارجية للمرضى، و إدارة المستشفى تعلم بذلك و لكن لم تفعل شيئ
الطب النفسي
للأسف الشديد مكان غير لائق بمرضى فالمستشفى غير مناسبه وعلى سبيل المثلا لاتوجد اماكن ترفيه للمرضى وهي تفتقر الى اقل المطلوب مثلا دورات المياة مساة بمعنى الكلمة و طريقة الاجنحه لا توجد التهوي الطبيعيه وتدخين داخل الاجنحه المفروض تكون المستشفى ماكان جميل وليس العكس وهل يعقل ان مستشفى لاتوجد فيها حديقة للمرضى اين المسؤلين ام انهم مشغولين في جمع اموال المناقصات فقط نريد محاسبة فوريه للمسؤلين للأرتقى بمستى افضل لرعاية المرضى وشعار الوزارة المريض اولا وليس المسؤل اولا
طاغية الاطباء و طاغية التمريض
كما يعاني الاطباء، يعاني زملاءهم الممرضين من طاغية التمريض بالمستشفى، فمسؤول التمريض الذي يشغل منصب نائب رئيس التمريض يميز بين الممرضين و يمنح بعضهم مميزات دون الآخرين كتغطية الأجنحة و غض النظر عن الاجازات و التمييز في الترقيات و شغر مناصب رؤساء الأجنحة، لا نعلم كم سيستمر الحال في هذ القسم حيث تسير الدكتاتورية ضد اتجاه النقاش البناء و المثمر و العقلاني.
معاناة الاطباء
فعلا اجواء المستشفى مسمومة فالعلاقات بين زملاء العمل بلغت الحضيض بسبب التمييز و المحاباة و المحسوبية و أصبحت هناك مجموعات متكتلة مضادة لمجموعات أخرى و كل يعمل لمصلحة مجموعته فهل هذا جو عمل طبيعي؟نطالب الوزارة بعقد اجتماع مع الطاقم الطبي للنظر في حلول مع الادارة الفاسدة.
الطب النفسي
احد انواع الفساد المستفحل في الوزارات من غير محاسبه اين الحكومة والمراقبة الادارية او انهم مرفوع عنهم القلم والله مسخرة في دولة تدعي المحاسبة والله على كل ظالم
القاهر
جميع مسؤولين الجدد الذين دخلو من بعد الأحداث غير مؤهلين لشغل المراكز القيادية
خدوه فغلوه
علاقات الموظفين أيضا مريضة
يبدو أن المرض انتقلت عدوان إلى علاقات الموظفين أيضا فالاطباء يحملون احقادا و ضغائن ضد بعضهم فالاستشاريين يتبادلون الشكاوي و الأطباء المقيمين كذلك حيث تسببت إدارة المستشفى في ذلك بسبب تمييزها بين الموظفين فبعضهم يرفع عنه القلم و يأخذ إجازات تصل لسنتين دون حساب و بعضهم يعاقب على تغيبه و لا يتم منحه إجازات سنوية بعدالة، و كانت زيارة وكيل الوزارة للاستشاريين قبل شهر لحلحلة هذه الأمور و لكنها باءت بالفشل، جو العمل مسموم بين الأطباء و هذا أثر كثيرا على سير العمل فيه،
،
؟؟
وفي ناس بعد منفشينهم من مراكز أخرى بدعاوى كيدية من المسئول المباشر، يقولون قطع الأعناق ولا قطع الأرزاق
استبيان
يجب عمل كرايتيريا لرضا الموظفين عن ادارة مديرهم فهو المسئول الرئيسي
محد راضي
من راضي عنه هذا؟ و لا احد
محد راضي
من راضي عنه هذا؟ و لا احد
الطب النفسي والصيانه
للأسف الشديد المسؤلين في وزارة الصحة والمعنيين على قسم الصيانة من الوكيله بوعنق والمساعد العنيس والمدير عائد غير نافعين في هذا المجال فعلى سبيل المثلا امرت الوكيله بغلق جميع النوافذ في المستشفيات والمراكز الصحيه ولم تراعي قوانين السلامه ووووووووو مثلا الموضوع المطروح احد اخفاقتهم الا توجد حكومه تحاسب المسولين وماخفيه اعظم
فشل أداري
فعلا الوكيلة هي من أمرت بطرد موظفي الصيانة من المستشفى و قالت ما لهم لازمة و محد يقدر يناقشها ..اليوم المشكلة كبرت و خرجت عن السيطرة و بعد مب مستعدة تعيد النظر في الموضوع
فشل أداري
فعلا الوكيلة هي من أمرت بطرد موظفي الصيانة من المستشفى و قالت ما لهم لازمة و محد يقدر يناقشها ..اليوم المشكلة كبرت و خرجت عن السيطرة و بعد مب مستعدة تعيد النظر في الموضوع
تخلف
بسبب انفراد مدير الهندسة والصيانة بقراراته الخاطئة وعدم وجود نظرة فنية استراتيجية لديه.
...
ها................فاشل في جميع المجالات ..لا علم و لا هندسة و لا أدارة و لا اخلاق الله يساعد الوزارة عليه
فاقد الشيء لا يعطيه
الله يعين الوزارة عليه و على أمثاله
فاقد الشيء لا يعطيه
من وين أتجي النظرة الأستراتيجية بس الله يهداكم