طلبت إيران أمس الجمعة (25 سبتمبر/ أيلول 2015) إشراكها في التحقيق بشأن أسباب التدافع المفجع الذي أودى بحياة 717 شخصاً بينهم 131 إيرانيّاً في مشعر مِنى بمكة خلال مناسك الحج أمس الأول (الخميس).
وقال النائب الأول للرئيس الإيراني إسحاق جهانغيري للتلفزيون الرسمي بعد اجتماع استثنائي للحكومة: إن «بلدانا مثل إيران عانت كثيراً يجب أن يكون لها ممثلوها أثناء التحقيق لتحديد أسباب الكارثة، والحصول على تأكيد بأن هذا الأمر لن يتكرر في المستقبل».
من جهته، أعلن ممثل المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية في شئون الحج والزيارة، قاضي عسر أن 365 حاجّاً إيرانيّاً في عداد المفقودين جراء كارثة مِنى.
ونقلت وكالة الأنباء الرسمية عنه قوله: «الليلة وبعد صلاة المغرب والعشاء سيتم إعلان أعداد أخرى من أسماء الضحايا الإيرانيين في هذا الحادث».
وأضاف «حتى ليلة أمس (الليلة قبل الماضية) فإن 395 شخصاً أعلنوا في عداد المفقودين، إلا أن 30 شخصاً قاموا بإعلان أسمائهم»، موضحاً أن ذلك لا يعني أن هؤلاء في عداد الضحايا بل من الذين تم العثور عليهم».
العدد 4767 - الجمعة 25 سبتمبر 2015م الموافق 11 ذي الحجة 1436هـ
يحلمون
هذا ماتخطط له
ليش ايران شدخلها
في الحج !!!!
........
كاتبين لك ماتو 131 ايرانيا ويبون يشتركون بالتحقيق عشان يتاكدون بعد ان مايتكرر هالشي السنه القادمه ..واعتقد ان من حقهم