انتقدت جماعة بارزة معنية بالدفاع عن ضحايا الاعتداءات الجنسية من رجال الدين إشادة البابا فرنسيس بابا الفاتيكان أمس الأربعاء بتعامل الأساقفة الأمريكيين مع حالات الاعتداء الجنسي.
وفي صلاة مع 300 من الأساقفة الأمريكيين في كاتدرائية القديس متى بواشنطن، أشاد فرنسيس بـ"الشجاعة" التي واجهت بها قيادات الكنيسة الأمريكية "لحظات صعبة في التاريخ الحديث للكنيسة في هذا البلد."
وقال إن الأساقفة تصرفوا "بدون خوف من النقد الذاتي ودفعوا ثمنا تمثل في الإهانة والتضحية الكبيرة.. لاستعادة السلطة والثقة التي يجب ان يتحلى بها كهنة المسيح وينتظرها المؤمنون."
وقالت باربارا بلين، رئيسة شبكة الناجين من الاعتداءات الجنسية من قبل الكهنة إن الجماعة "شعرت بخيبة أمل عميقة لأن فرنسيس رفض أن يقول للأساقفة أن يفعلوا شيئا واحدا أكثر مما قد اضطروا للقيام به من جانب الضحايا الشجعان والكاثوليك الغاضبين وما حدده القانون وشركات التأمين الخاصة بالكنيسة ومحامو الدفاع وخبراء العلاقات العامة".
ولم يذكر فرنسيس أي ضحايا، إلا أنه قال للأساقفة المجتمعين: "أنا أدرك مدى الألم الذي شعرتم به في السنوات الأخيرة، وأدرك التزامكم السخي من أجل تعافي الضحايا - مع العلم أنه في تعافيهم نحن أيضا نتعافى- ونعمل لضمان عدم تكرار مثل هذه الجرائم".
ايوه
انا لا استأزأ و زوجتي مسيحية و ليست عندي طائفية و فعلا يوجد لدينا من يأخذون الدين مطية للوصول للنساء والمال و الشهرة
ايوه
حاميها حراميها يكون قسيس و هو من ينتهك الأعراض لأنهم منعوا عن أنفسهم الزواج و رهبانية ابتدعوها ( لم يبتدعها الاله)
الطائفية
قبل لا تتهزأ من اديان الناس شوف البلاوي الي عندك و اترك عنك الطائفية و العنصرية