قال البيت الابيض اليوم الأربعاء ( 32 سبتمبر/ أيلول 2015) ان وزارة الخارجية الاميركية تواصل دراسة مشروع خط انابيب كيستون إكس إل وذلك في اعقاب تعليقات للمرشحة الرئاسية الديمقراطية هيلاري كلينتون بأنها لا توافق على المشروع.
وأبلغ جوش ايرنست المتحدث باسم البيت الابيض الصحفيين انه غير متأكد مما اذا كان الكثير من الناس قد فوجئوا بتعليقات كلينتون.
وقال ان الرئيس باراك اوباما عبر في السابق عن تشككه في مزاعم من مؤيدي كيستون بأن خط الانابيب سيخلق وظائف وسيكون له تأثير اقتصادي طويل الاجل.
وقال ايرنست ان اوباما اوضح ان القرار بشان كيستون سيتخذ وينفذ قبل ان يترك البيت الابيض في يناير/ كانون الثاني 2017 .