أشاد الرئيس الأميركي باراك أوباما اليوم الأربعاء (23 سبتمبر/ أيلول 2015) بالدور "الثمين" الذي اضطلع به البابا فرنسيس في تحقيق التقارب بين الولايات المتحدة وكوبا بعد نصف قرن من التوتر الناتج من الحرب الباردة.
وقال أوباما خلال استقباله الحبر الأعظم "نحن ممتنون لدعمكم الثمين لبدايتنا الجديدة مع الشعب الكوبي والتي تحمل وعدا بعلاقات أفضل بين بلدينا"، مشيدا بـ "رسالة الأمل (التي يحملها البابا والتي تشكل) مصدر الهام لعدد كبير من الناس في أنحاء العالم".