قالت وزارة التربية والتعليم عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي" تويتر" مساء اليوم الثلثاء ( 22 سبتمبر/ أيلول 2015) أن الفيديو الذي يتم تداوله عبر وسائل التواصل الاجتماعي بشأن وجود بعض الوسائل التعليمية القديمة ملقاة في إحدى الحاويات في الشارع المقابل لإحدى المدارس الإعدادية للبنات، وما أثاره ذلك من ملاحظات واستياء من المتابعين.
هذا وأفادت إدارة العلاقات العامة والإعلام بوزارة التربية والتعليم أنه ومنذ العلم بالواقعة، تم التحقيق في الموضوع تمهيداً لاتخاذ الإجراءات اللازمة ضد من يثبت تورطه في مخالفة التعليمات الخاصة بالتعامل مع الوسائل التعليمية القديمة أو التالفة.
ما يحتاج مبالغة ولا أفلام أكشن
المفروض الكلام في جدوى هذه المشاريع وهذا ما يجب أن تناقشه الوزارة مع مركز القياس والتقويم الذي سن المشاريع التعليمية في واقع ونظام تعليمي لا يسمح بتطبيقها إلا بهذه الشاكلة، ويؤخذ على المدرسة طريقة التخلص
أما لماذا ترمى ولماذا يتم التخلص منها فما المطلوب من مدرسة لا تملك غرف كافية لمعلميها أن تفعل في إنجاز 500 طالب ناهيك عن تراكمه لسنوات
اذا على الوزارة النظر في إحتساب المشاريع التعليمية في التقويم التربوي، والذي عارضه المعلمون قبل أولياء الأمور دون جدوى
وين يحفظون هذا الكم الهائل من الوسائل...
صراحة يا جماعة إدارة المدارس متحير بهذه الوسائل والأعمال الطلابية وللعلم فأن الإعمال المتميزة لا ترمى بل تحفظ... الحل هو تغيير نمط الوسائل.. والاستفادة من التكنولوجيا في إعداد البحوث والوسائل التعليمة..
مو شي جديد
هالأيام صار لازم الشي ينتشر له فيديو ويتحول لفضيحه عشان يتم إتخاذ اجراء... الوسائل والمجسمات مشاريع الطلبة دافعين فيها مبلغ عشان ينطبع البنر بذيك الحچاية... الكتب المدرسية والقصص اللي بالمكتبة يتم رميها
الظاهر الوزارة لازم ترسل لجنة مع بداية كل فصل دراسي بس يچيكون حاويات المدارس ومدخل الإدارة لكل مدرسة
نور
الوسيلة التعليمية الهادفة ترمى وبالتالي يطالبون الولي الأمر الفقير بإعادتها نفسها....الناس تعبانه خففوا عليهم
صج والله !
لا مو من صجكم ! سنين واحنا نعرف ان اخرة المخاسير والتعب يكون مصيره الزباله، ويااا مااا شفنا وسائل ومشاريع مقطوطه لكن لانها ماوصلت للصحافة وصارت رأي عام، لهالسبب ماسمعنا احد من الوزارة تكلم او استنكر.. استريحو بس.
زين يسوون
بصراحة المواطن ولبه على روحه يتدين عشان بس يسد احتياجات ابناءه وماشالله خصوصا المدرسات مايقصرون كل مادة بالثلاثة مشاريع .. يضطر الطالب يروح مكتبة وينفق ذيج لحجاية عشان يوفر وقت للراحة والمراجعة ولان الادوات مو متوفرة .. نتمنى يقللون طلباتهم .. وين الطالب يتفوق ووقته يضيع كله بهالمشاريع اللي لاتودي ولا تييب