استمرت الاشتباكات العنيفة بين قوات الدفاع الوطني مدعمة باللجان الشعبية المدربة على يد قادة مجموعات من حزب الله اللبناني من جهة، وجبهة النصرة (تنظيم القاعدة في بلاد الشام) وفصائل إسلامية والحزب الإسلامي التركستاني وتنظيم جند الأقصى ومقاتلين أوزبك وشيشانيين منتمين للفصائل الإسلامية من جهة أخرى، في محور تل الخربة والصواغية التي تقدمت فيها الفصائل الإسلامية والنصرة، بمحيط بلدة الفوعة.
وقال المرصد السورى لحقوق الانسان وهو جماعة حقوقية سورية معارضة مقرها المملكة المتحدة فى بيان أصدره السبت (19 سبتمبر/ أيلول 2015) إن تلك الاشتباكات ترافقت مع تنفيذ الطيران الحربي للمزيد من الغارات على مناطق الاشتباك، ما أدى لمقتل المزيد من مقاتلي الفصائل بينهم قيادي في جند الأقصى .
بينما فتح الطيران الحربي نيران رشاشاته الثقيلة على مناطق في مدينة إدلب، ومناطق أخرى في مدينة بنش بريف إدلب .
وقصف الطيران المروحي أيضا بالبراميل المتفجرة مناطق في مدينة خان شيخون بريف إدلب الجنوبي، كذلك نفذ الطيران الحربي المزيد من الغارات على مناطق في مدينة بنش، ولم تصدر على الفور أي تقارير حول وقوع إصابات.
العغكس هو الصحيح
في جميع القنواة الاخبارية المئات من قتلا حزب الله والتوابيت تصل يوميا الا جنوب لبنان ولاسرا اعدادهم كبيرة جدا