أمرت المحكمة الكبرى الجنائية الثالثة برئاسة القاضي إبراهيم الزايد وعضوية القاضيين وجيه الشاعر وبدر العبدالله وأمانة سر يوسف بوحردان، بتجديد حبس شابة متهمة مع زوجها وصديقه، لمدة 15 يوماً على ذمة التحقيق.
وحضرت المحامية زينب سبت مع المتهمة وطلبت إخلاء سبيل المتهمة بأي ضمان.
وتشير تفاصيل الواقعة إلى ورود معلومات لملازم أول بإدارة مكافحة المخدرات، تفيد بوجود شخص باكستاني الجنسية مقيم في باكستان، يعمل على تهريب كميات من مادة الهيروين المخدرة إلى المملكة، ويعاونه في ذلك مواطنون، بحيث تصلهم الكمية المهربة ويعملون بدورهم على ترويجها على المدمنين وتجار المخدرات في البلاد، وعليه قام الملازم المذكور بالاستعانة بعدة مصادر سرية والمجندة لديه مسبقاً؛ للتوصل إلى معلومات أكثر دقة تعين فريق العمل لضبط تلك الشبكة، وبالفعل توصلت التحريات السرية إلى أن من يعاون المتحرى عنه في البلاد شخصان يديران عملياتهما غير المشروعة عبر اتصالات دولية، وأكدت التحريات أنهما يحتفظان بكمية كبيرة من الهيروين في محل إقامتهما، فتم استصدار إذن قضائي من النيابة العامة للقبض عليهما وتفتيشهما ومحل إقامتهما، حيث تم ضبط علبة كارتونية كبيرة الحجم تحوي بداخلها أنابيب معدنية مجوفة تم تهريب الكمية بواسطتها عبر شركة شحن عالمية.
وكان ضابط جمارك أبلغ أنه فور وصول الشحنة التي استلمها المتهمان الأول والثاني، قام بتفحصها وتفتيشها لأكثر من مرة حتى تبين أن بداخلها شيئاً غريباً فأبلغ بالواقعة، مشيراً إلى أن ما بداخل تلك القطع الحديد الواردة يقدر بنحو 3,160.920 غراماً.
العدد 4759 - الخميس 17 سبتمبر 2015م الموافق 03 ذي الحجة 1436هـ
الاصل
السؤال كيف وصلت الكميه من المخدرات عن طريق شركة شحن وكشفت عن طريق ظابط الجمارك لو المصادر السريه هي من كشفت القضيه لان البدايه غير والنهايه بطيخ؟؟
شعب الله المختار
طبعا شعب الله المختار ما عندهم هالسوالف. كل الخراب من الم... والاجانب.
يساعده مواطنون
اي مواطنين الا بيتعاملون ويا هالباكستاني، غير الشعب الجديد
حكم الإعدام قليل في حقهم
الله لا يوفقهم