اعتصم عدد من أهالي منطقة الجفير مساء أمس السبت (12 سبتمبر/ أيلول 2015) احتجاجاً على إقالة الأوقاف الجعفرية قيمي مسجدَي الشيخ يحيى والشيخ جاسم، المواطن طاهر إبراهيم والمواطن جاسم منصور.
وطالب الأهالي إدارة الأوقاف بإرجاع قيمي المسجدين كونهما من الأشخاص المشهود لهم بالإخلاص في عملهما والعناية بالمساجد طوال سنوات مضت.
وأضافوا أنهم استغربوا خطوة الجعفرية بالاستغناء عن عدد كبير من القيمين على المساجد دون الرجوع إلى أهالي المناطق.
وعليه فإن الأهالي ترفض أن يكون هناك بديل من أي جالية كانت.
يُذكر أن رئيس إدارة الأوقاف الجعفرية الشيخ عبدالمحسن العصفور قد صرح مسبقاً بأنه تم الاتفاق على تحويل عدد من المؤذنين من كبار السن على وزارة التنمية، وذلك لتصرف لهم علاوة اجتماعية.
هذا، وأفصح العصفور عن أن الإدارة بصدد توظيف أكثر من 50 مؤذناً من الشباب العاطلين عن العمل.
وبيّن أن هذه الخطوة تأتي حرصاً من الإدارة على إيجاد فرص عمل للشباب العاطلين عن العمل، ومن جهة أخرى إعطاء المؤذنين من كبار السن فرصة للراحة من العمل.
العدد 4754 - السبت 12 سبتمبر 2015م الموافق 28 ذي القعدة 1436هـ
العقرب
هل دور ادارة الاوقاف ان تقوم بحل مشكلة البطالة ام تقوم بالحفاظ على الاوقاف وادارتها ادارة بعيدة عن .... على شكليات بينما تقلص النفقات من ارزاق العاملين بها؟؟!!
العقرب
بشهادة الجميع، ادارة الاوقاف الجعفرية غير مؤهلة لإدارة الاوقاف عبر استفزازها للمواطنين كل يوم بحجة شكل
اما آن الوقت الى تغيير هذه الادارة التي تثير المجتمع وتؤثر على السلم الاهلي
الخرم
مو عااارف شسوي ده ..... هالخرم
الشباب مطلوب
إذا كان هناك توجه إلى توظيف الشباب العاطل ممتاز لأن أغلب القيمين الكبار فى السن لديهم تقاعد أو لا يقومون بأمور المسجد بالشكل المطلوب و نتمنى إيجاد حل لهم و دراسة أوضاعهم قبل الاستغناء عنهم.
حرام هذا...
بشر أنعم الله عليهم بتعلق قلوبهم بالمساجد...وادارة الاوقاف الإسلامية..في دولة دخلت الإسلام بدون حروب..وإذا بها تكافئ هؤلاء بالاستغناء عنهم بحجة عدم توفر الميزانية...مساكين هؤلاء الطوفة الهبيطة..يعني توفير الميزانية يأتي حتي ولو علي تعطيل المساجد...
سياسة فاشلة
ان ما تقوم به ادارة الاوقاف الجعفرية تخبط واضح جدا
بدليل تحتج تارة على كبار السن من قييمي المساجد لوصول عمرهم 60 عام وموظفو الاوقاف وصلو لسن ال 70 عام،، وبشح الموازنه وتوظيف 50 من قيميي المساجد لكونهم شباب وعاطلون عن العمل وبين من يفصل من عمله ك قيم لمسجد لوصول عمره 70 عام وبعدها يكون اسمه قد كتب سهوا ما هذا الا انتقام وقطع في الارزاق