الإلمام بالقراءة والكتابة، وهو حق من حقوق الإنسان يمكّن للأفراد ويؤدي إلى رقي المجتمعات، أمر ضروري أكثر من أي وقت مضى مع استعداد الأمم المتحدة لاعتماد خطة عالمية جديدة للتنمية المستدامة.
وخطة العام 2030 خطة طموحة تتوخى تحقيق التحول، وهي تهدف إلى القضاء على الفقر والحد من أوجه عدم المساواة وإلى حفظ كوكبنا. وتتيح مناسبة اعتماد قادة العالم لها لاحقاً هذا الشهر، فرصةً لتجديد الالتزام بالنهوض بمحو الأمية كجزء من سعينا الجماعي إلى توفير حياة كريمة للجميع.
ويبلغ عدد الأميين من الكبار في عالمنا أكثر من 750 مليون شخص - ثلثاهم من النساء. وهناك نحو 250 مليون طفل في سن الدراسة بالمدارس الابتدائية تنقصهم المهارات الأساسية للإلمام بالقراءة والكتابة، بينما يوجد 124 مليون طفل ومراهق خارج المدارس. وجميع هؤلاء، أياً كان عمرهم، يستحقون أن تؤتى لهم الفرصة لتعلم القراءة. وحينما نعطيهم تلك الفرصة، سوف نوجد مجتمعات أكثر إنتاجاً واستقراراً وأمناً للجميع.
وبمناسبة هذا اليوم الدولي لمحو الأمية (8 سبتمبر/ أيلول 2015)، أهيب بالحكومات والشركاء، بما في ذلك القطاع الخاص، إلى توحيد الجهود في سبيل التوصل إلى كفالة إلمام الجميع بالقراءة والكتابة باعتباره عنصراً أساسياً من عناصر المستقبل الذي نصبو إليه.
إقرأ أيضا لـ "بان كي مون"العدد 4749 - الإثنين 07 سبتمبر 2015م الموافق 23 ذي القعدة 1436هـ
صح
منزمان
صح الله لسانك يا حجي بان
حتى بالأمارة المتعلمين في هالبلد مو لاقيين شغل و الفاشلين مجودين المناصب والأجانب ترسة الديرة و المواطن البحريني مراوينه الويل و الثبور و عظائم الأمور و من كثر المتعلمين اللي فيه قاموا يحرمون المتفوقين من أبنائه من البعثات ويعطونها اللي ما يستاهلها ووووووو لين ما تنبط جبدي وجبوود هالشعب.