ترك مقعده الدراسي في الصف الخامس الابتدائي بسبب ظروف الحياة ليقرر العودة بعد سنوات وينتسب لصفوف مراكز التعليم المستمر (محو الأمية) ويدرس فيها، حمزة جناحي والذي التقته «الوسط» خلال زيارتها لصفوف محو الأمية بمناسبة اليوم الدولي لمحو الأمية والذي يصادف اليوم الثلثاء (8 سبتمبر/ أيلول 2015)، تسلم شهادته الثانوية وهو بعمر الـ 43 عاماً، ويطمح اليوم لمواصلة دراسته الجامعية.
وبينت إحصاءات وزارة التربية والتعليم للعام الدراسي الماضي أن عدد الدارسين والدارسات بمراكز التعليم المستمر (محو الأمية) قد بلغ 1851، بينهم 1432 دارساً ودارسة في التعليم الأساسي المعادل والباقي في برامج تطرحها الوزارة كبرامج دروس التقوية لطلبة المنازل، دورات اللغة الإسبانية، اللغة التركية ودورة اللغة العربية لغير الناطقين بها ودورة اللغة اليابانية.
مدينة عيسى - زينب التاجر
اختلفوا في أسباب انقطاعهم عن الدراسة كما اختلفت أعمارهم، إلا أنهم جميعاً قرروا تجاوز كل ذلك والعودة إلى مقاعد الدراسة بصفوف مراكز محو الأمية التابعة إلى وزارة التربية والتعليم.
صغار في السن وشباب وكبار هم منتسبو تلك المراكز، وقد ارتأت «الوسط» أن تزورها وذلك بالتزامن مع اليوم الدولي لمحو الأمية الذي يصادف اليوم الثلثاء (8 سبتمبر/ أيلول 2015)، لتروي قصصاً تخفيها جدران تلك الصفوف، قصص تحدٍّ ونجاح، وتتعرف عن كثب على مساعي وزارة التربية والتعليم لخفض نسبة الأمية، ولاسيما أنها تعد واحدةً من 7 دول عربية وفق إحصاءات منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو)، منها فلسطين والكويت والأردن، يتوقع تخلصها من الأمية مع نهاية العام 2015.
العدد 4749 - الإثنين 07 سبتمبر 2015م الموافق 23 ذي القعدة 1436هـ
بالجد والاجتهاد
الحمدلله رب العالمين خلصت دراستي الثانوية والتخصص الادبي معني مصاب سكلر وبعد ماتخليت عنها
حلمي دراستي
الله يوفك جميع من واجهتم ظروف خاصة ومن ثم رجعوا لمقاعد الدراسة
المفروض
المفروض يفتحون مدرسة ثانوية مسائي في المحافظة الوسطى تعبنا من روحتنا مدرسة احمد العمران نطلع من العمل تعبانين وتصيدنا الزحمة المفروض يفتحون مدرسة حقنا
الاهل و القسوة
ان تعمدت إن ارسب سنتين متتاليتين على شان انطرد من المدرسة ، وافتك من الظرب و الاهانات من الاهل و المدرسين .
ولاكني الان ندمان كل الندم على عدم مواصلتي الدراسة
فضيحة!!!
1851 دارسا لمحو الامية في بلد بحجم مدينة! رجاءا لاتقولون لي الوضع الاقتصادي ولا هرار...التعليم مجاني و اللي يبي يدرس بيدرس لو تحت القصف واللي مايبي يدرس لو حاطينه في قصر عمره مابيدرس، انظروا لدول مثل اوكرانيا حيث تبلغ نسبة الامية صفر وهي تشمل امية الكمبيوتر على فكرة وليس القراءة والكتابة فقط برغم فقر ذلك البلد...ماذا ننتظر من شعب يصفق لمراهقين يتركون المدرسة لحرق الطرق وغلقها باسم التظاهر...اين البحرين ايام الثمانينات
أسمح لي
انت تتكلم من زواية واحدة وارد عليك من زواية انت لم تراها وهي أن أيام الثمانينات طبعا هناك من تم تهجيرة قسرا وهناك من عذب وهناك من سجن ولاكن لم تكن في ذلك الوقت خدمة التواصل الاجتماعي والإنترنت والإعلام المفتوح .
لا تلوم الولد المراهق إذا أحرق الإطارات في الشارع لانه ربما يكون اخوة او والده او والدتة او احد اقربائة إما مسجون أو مقتول أو مشرد أو مصاب بعاها أو تم تهجيرة وسحب جنسيته وعليك أن تلوم من قام بتجنيس السياسي وإقصاء شريحة كبيرة من المواطنين من العيش الكريم.
صدق وهو كذوب
..............................
الله يهديك
يعني الحين الأميين هم الي يحرقون بس في نظرك!؟!
طيب واذا عن الطرف الآخر؟ كم نسبتهم؟
انا عن نفسي.
طلعت من الاعدادي لانه تمللت والحمد لله اشتغل شغله زينه بس بعد الدراسه مهمه.
صحيح
صحيح معاش حق والشي يصير كله من صبيان مافي ظروف تحد على ترك الدراسه ،،يتركون دراستهم ويقولون بناخد جامعية تصرف علينا ،،الرجوله منتهيه
نسبة الأمية قليلة
معظم الدارسين من أصول عربية
لا شيء مستحيل أبداً
أنا تركت المدرسة بسبب الفقر في ذاك الزمان كانت فترة قاسية حيث كنت لا أملك ثمن الدفاتر ولا ثم ملابس جديدة للمدرسة وأبي اختاره الله وعمري 4 سنوات كنت في أول يوم مدرسة أخجل في الذهاب للمدرسة لأن جميع الطلاب عليهم ملابس جديدة وأنا ملابس قديمة كنت أنتظر أسبوع بعدها اذهب للمدرسة تركت المدرسة بصف الثالث إعدادي بحكم الضروف المادية ولاكن عدت إليها واكملت المرحلة الثانوية قسم التجاري وبمعدل 83% لك الحمد والشكر يالله على ما كنت في وما فية الآن
الحمدلله رب العالمين
أنت رجل مثابر وربي يوفقك ويوفق جميع أبناء الشعب.
زائره
الحمدلله انت شخص كافحت من اجل دراستك والحمدلله ع ما انت به الان من نعمه
حمد الله ونعم الرجل المكافح
واله الله كاتبنه يصير مهما كان. فهناك معاقين أو مصابين سكلر. ولكن أيضاً لم يستسلموا. واجتهدوا فمن لديه أراده قويه يصل اني لان بسبب تشيت تخصص غصب عني شالو كل التخصصات اله ارغب ليها رحت مدرسة ثانيه بعد نفس الشي فنزل مستوايي لكن حمد الله لان المهم هو الحصول ع وظيفه بنات عمتي من الأوائل ع البحرين وتخرجو من الجامعه لحد الآن ما وظفوهم بالنهاية كل واحد ما يأخذ اله رزقه كما يقول المثل لو تجري جري الوحوش غير رزقك ما راح تحوش